الصفحه ١٠٢ :
، والفرق بينها وبين القراءة المشهورة أنّ المشهورة صريحة في نفي جميع الأفراد ولو
من جهة الاستلزام وهذه ظاهرة
الصفحه ٣٥٣ :
قال في «المجمع» :
وكلا الأمرين حسن في اللغة قلت : لكنّ القراءة مبنيّة على التوقيف.
(وَرَعْدٌ
الصفحه ٤٠١ : عنها (١).
ثمّ ذكر العلّة في
الزلزلة وغيرها على ما يأتي في محلّه ، قال بعض المحقّقين ممّا منّ الله
الصفحه ٤١٣ : الشكل المستدير ، وجعل فيها النجوم
والأنوار ليهتدى بها في البراري والبحار (وَهُوَ الَّذِي
جَعَلَ لَكُمُ
الصفحه ٤٧٤ :
العقل حين خلقه
الله وانهى إليه علمه ثمّ كان حين كان في مقام أو أدنى أي بل أدنى أشهده خلق نفسه
الصفحه ٥٠٠ :
منحوه في الدنيا من العلوم والمعارف والفضائل النفسانية والأخلاق الروحانية
والملكات القدسيّة والعبادات
الصفحه ٥١٣ :
سُرادِقُها) (١) ، (إِنَّ الْمُجْرِمِينَ
فِي ضَلالٍ وَسُعُرٍ) (٢) ، (إِنَّ الْمُتَّقِينَ
فِي
الصفحه ٥٥٠ :
وجزئيات اجزائه في
أماكنها وأوقاتها المخصوصة وأراد إيجاد الأوقات بهويّاتها المخصوصة لا في أوقات
الصفحه ٨٤ :
المتحرّك ،
والابتداء بالساكن بل في الكتابة أيضا ، لأنّ الأصل في كلّ كلمة أن تكتب بصورة
لفظها
الصفحه ١٥٩ :
والتحقيق أن يقال
: إنّه لا ينبغي التأمّل في أنّ هذا النزاع بين الفريقين ليس في مجرّد وضع اللفظ
الصفحه ١٩٦ :
والتقصير في حقّهم
عليهمالسلام وهجروا قولهم في معنى الغلوّ ، ومدحوا من قدحوا به فيه من
رجال
الصفحه ٢٦٤ : عن الكفّار ، وانّهم لا يتألّمون بالنّار وما فيها من العذاب
والنكال ابتداء أو بعد مدّة وانّهم يتلاعبون
الصفحه ٣٤٢ :
وصوله صلىاللهعليهوآله إلى المدينة ، ثمّ أنّهم نافقوا فالتّشبيه حينئذ في محلّه
لأنّهم أولا
الصفحه ٤٩٩ :
مختلفات الطعوم (١).
وعلى هذا فالتشابه
في الآخرة بين ضروب الثمرات وأنواعها أو أفراد النوع الواحد
الصفحه ٥٠٤ : المطيعين في الدنيا يصيرون في الجنة ملائكة لا يطعمون ولا يشربون ولا ينكحون
وقد أكذب الله تعالى هذا القول في