الصفحه ٢٢٥ : الإنذار : أنا النذير العريان قال ابن منظور في لسان العرب في لفظ نذر : النذير
العريان رجل من خثعم حمل عليه
الصفحه ٢٧٣ : الايمان بهما الأخذ بجميع عرى
الإسلام وشرائعه من حيث العقائد والأعمال بملاحظة احتساب الأفعال الصادرة
الصفحه ١٢٩ : بأنّه لا يكفي التصديق بالقلب دون اللسان لقوله تعالى : (وَجَحَدُوا بِها وَاسْتَيْقَنَتْها
أَنْفُسُهُمْ
الصفحه ٣٥ : نصفها : (ح م س ع ن ص ل ي ر ه).
وفيها من المطبقة
وهي الّتي ينطبق فيها اللسان على الحنك الأعلى فينحصر
الصفحه ١٢٣ : : إنّه إقرار
باللّسان ، وتصديق بالقلب ، وعمل صالح بالجوارح ، وقالت المعتزلة : أصول الإيمان
خمسة : التوحيد
الصفحه ١٣٠ : مع صحّة الرضوي الّذي رواه الخاصّ
والعامّ من أنّه هو التصديق بالقلب ، والإقرار باللسان ، والعمل
الصفحه ٢٧٦ : وأنه لا يغني عنهم مجرّد الإقرار باللسان مع مخالفة
قلوبهم.
قال الرازي : انها
تدلّ على أنّ من لا يعرف
الصفحه ٤٥٧ :
لابن أبي الحديد ج ١٧ ص ٤٦ طبع مصر سنة ١٣٧٨.
(٢) مجمع البيان ج ١
ص ١٣٦.
(٣) في لسان العرب :
في حديث
الصفحه ٢١ : والصوت. فيمرّ على
المخارج المشهورة وتستعين باللسان في التقطيع بكلّ منها فيصحب ذلك خصوص حكم
الإرادة
الصفحه ٣٩ :
يعلم حقايق هذه الحروف في سورها.
فإن قلت إنّ البضع مجهول في اللسان
فإنّه من واحد الى تسعة ، فمن أين
الصفحه ٧٤ : الله تعالى الكتاب على لسان جبرئيل على محمّد صلىاللهعليهوآلهوسلم.
ومثل ما قيل : إنّ
كلّ واحد منها
الصفحه ٧٥ : أقصى الحلق ، وهو أوّل المخارج ، واللام من طرف اللّسان وهو وسط المخارج
، والميم من الشفه وهو آخر المخارج
الصفحه ٩٢ : على عظمة
المشار إليه ، سوق الكلام مساق إجرائه على لسان عبيده لانحطاط درجاتهم عن رتبته.
ومنه قولهم
الصفحه ١١٩ : : الإيمان اقرار باللسان ومعرفة بالقلب وعمل
بالأركان (١).
وفي المعاني عن
الصادق عليهالسلام عن النبيّ
الصفحه ١٢٠ : أمير المؤمنين عليهالسلام : الإيمان إقرار باللسان ، ومعرفة بالقلب وعمل بالجوارح (٢).
وفي الكافي عن