الصفحه ٤٥٤ : مثل الجوع
مثل الرعد ، والقناعة كالسّحاب ، والحكمة كالمطر (٥)
وبالجملة فالجوع
يلزمه صفاء القلب
الصفحه ١٦٥ :
القلب والدماغ
والكبد والأنثيان ، إذ في الأوّل قوّة الحياة ، وفي الثاني قوّة الحسّ والحركة ،
وفي
الصفحه ٢٣٣ : حياة ظاهرية من جهة الروح الحيوانية
المنبعثة من القلب الظاهري وبها يسمع ويبصر ويمشي وينطق ويحسّ فكذا له
الصفحه ٣٢٤ : والأخلاق الرذيلة
والانحرافات القلبيّة والقالبيّة.
وفي (الكافي) عنهم
(عليهمالسلام) في قوله تعالى
الصفحه ٣٩١ : (١).
رابعها : وقوع
السدّ والحجاب بينه وبين الصورة المطلوبة باعتقادات واقعة في قلبه حاصلة من العادة
والتقليد
الصفحه ٤٠٢ : ، قال : قلت : فما آية المحدّث؟
قال عليهالسلام يأتيه ملك فينكت في قلبه كيت وكيت (١).
وفي «البصائر» عن
الصفحه ٤٥٥ : تأكلوا
كثيرا فتشربوا كثيرا ، فترقدوا كثيرا فتخسروا كثيرا (٢) ، والسهر يجلي القلب ، وينوّره ، ويصفّيه
الصفحه ٤٥٦ : السمع والبصر الذين هما
دهليز القلب عن الواردات الشاغلة له عما ينبغي الاشتغال به ، ولذا قيل : إنّ القلب
الصفحه ١٢ : به الإمام من خصوبة الفكر ، وغزارة العلم وإشراق القلب.
روى معمر (١) ، عن وهب بن عبد الله (٢) ، عن
الصفحه ٣١ : لقد أوجع قلبي موت أبان.
وروي أنّ الصادق عليهالسلام قال : يا أبان ناظر أهل المدينة فإنّي أحب أن يكون
الصفحه ٣٧ : أنّ سرحوبا
اسم شيطان أعمى يسكن البحر ، وكان أبو الجارود مكفوفا أعمى أعمى القلب .. إلخ.
وذكره المصنّف
الصفحه ١٢٣ : المتين ، نزل به الرّوح الأمين على قلب سيّد المرسلين
ليكون من المنذرين بلسان عربي مبين ، وهو المهيمن على
الصفحه ١٢٧ :
الغناء ، وبيان حرمته ومعنى التّرتيل والإشارة الى الحجب القلبيّة المانعة عن
القراءة ، وكيفيّة رفعها
الصفحه ١٩٤ : إلّا العالمون.
وعن بعض الحكماء :
إنّ القلب ميّت وحياته بالعلم ، والعلم ميّت وحياته بالطلب ، والطلب
الصفحه ١٩٦ : إمّا متعلّقة بالأفعال وأعمال الجوارح
من الحلال والحرام وامّا متعلّقة بالأحوال وأعمال القلب من محاسن