الصفحه ٤٣٥ : النفس ، وتسخير القلب ، وتقويته ، وغير ذلك مما يقع عن غير المتعبّدين
بالنواميس الشرعية ، ولذا قيل : إنّه
الصفحه ١٧٠ : تسمع إن شاء الله بعض الكلام فيه في تفسير الآية.
وعلم التسخير
والعزائم المحرّمة في الشريعة الحقّة
الصفحه ١٤١ : فروعها علوم أخر كعلم الأعداد والحساب والسحر والتّسخير
وغيرها ممّا هو أليق بغيرها وإن كان بعضها من العلوم
الصفحه ٤٣٦ :
والتسخيرات ، وغير
ذلك من التمويهات الواقعة بين العلويّة والسفليّة ، مع أنّ كثيرا من أنواع خرق
الصفحه ٤٤٣ : شرعيّة ، وأمّا الرياضات التي وضعتها
وابتدعتها الجوكية والسحرة وأصحاب التسخير والعزائم ، وغيرها فهي من
الصفحه ٤٦٠ : ........................................................... ١٦٨
علم التسخير والعزائم والنبرنجات والطلسم......................................... ١٧٠
علم
الصفحه ٤٥٢ :
أيضا ، فاذا بقي العبد على جادّة الشريعة مراعيا لوظايف العبوديّة ، وحقوق الولاية
فحينئذ ينجلي في قلبه
الصفحه ٣٩٩ :
سمعت أبا عبد الله
عليهالسلام يقول : إنّ منّا لمن ينكت في قلبه ، وإنّ منّا لمن يؤتى في
منامه
الصفحه ٤٢٦ : قلبه على لسانه ينابيع الحكمة (٢).
وعن النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم ليس العلم بكثرة التعلّم ، وإنّما
الصفحه ٤٣٧ : الزائل.
اعلم أنّ قلب
الإنسان متجاذب بين الملك والشيطان ، والمطاردة بين جنودهما قائمة في معركة القلب
ما
الصفحه ٤٣٨ :
وبوجه آخر القلب
دائم الانقلاب والتقلّب بين الكينونة المستقيمة الفطرية الطبيعية الّتي هي على
هيكل
الصفحه ٤٤٠ :
والحقائق الكونية
بل الإمكانية صقعا من العوالم ، أمّا في دركات سجّين ، فالقلب ما دام كائنا في شطر
الصفحه ٤١٥ : ، وتكون بالقذف في القلب من غير سماع ولا مشاهدة ، وأمّا
العلم بأنّ الوارد القلبي إنّما هو من الله سبحانه
الصفحه ٤٢٩ : ودنياه ، وعينان يبصر بهما أمر آخرته
فاذا أراد الله بعبد خبر فتح له العينين اللتين في قلبه فأبصر بهما
الصفحه ٤٥٣ : جميع ذلك هو ذلك الرجل المعلوم اولا.
وهذا الكلام في
الرؤية القلبية بلا فرق بين الصواب منها والخطأ