الصفحه ٤٠٢ : الفرق بين الرسول والنبيّ والمحدّث قال (عليهالسلام) : الرسول الذي تأتيه الملئكة ويعاينهم وتبلّغه عن الله
الصفحه ٤٠٣ :
يكلّمه فهذا
الرسول ، وأمّا النبيّ فإنّه يرى في منامه على نحو ما رأى إبراهيم عليهالسلام ونحو ما
الصفحه ٤٠٧ : في المنام والنبيّ قد يراه فيه ، وأمّا الفرق بين الإمام والنبيّ وبين
الرسول هو أنّ الرسول يرى الملك
الصفحه ٤١٨ : أنّه نزل جبرئيل على رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ستّين ألف مرة (٣).
وفي تفسير العياشي
عن أمير
الصفحه ١٨٣ : تفكّر يا سيّدي؟ فقال (عليهالسلام) : إنّي سمعت ببلدكم هذا لحنا فأردت أن أصنع كتابا في أصول
العربيّة
الصفحه ٢٤١ : السفرة الكرام البررة ، وكان القرآن حجيزا عنه يوم القيامة يقول :
يا ربّ إنّ كل عامل قد أصاب أجر عمله غير
الصفحه ٣٢٠ : : يا ليت بيني
وبينك بعد المشرقين فبئس القرين فيجيبه الأشقى على رثوثة : يا ليتني لم أتخذك
خليلا لقد
الصفحه ٤٠١ :
عليهالسلام : بل اليوم قلت : كان أو اليوم؟ قال عليهالسلام : بل اليوم والله يا بن النجاشي حتى
الصفحه ١٩ : ، وحامل سلام رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم إلى باقر علوم الأوّلين والآخرين ، وأوّل من زار أبا عبد
الله
الصفحه ٢٦١ : قال : قال رسول الله (صلىاللهعليهوآلهوسلم): إنّي قد تركت فيكم الثقلين ما إن تمسّكتم بهما لن تضلّوا
الصفحه ١٧ : ،
ونشأ في بدء عصر النبوّة فلازم رسول الله صلىاللهعليهوآله وروى عنه أحاديث كثيرة تبلغ في كتب القوم
الصفحه ١٥٨ :
رسول الله (صلىاللهعليهوآلهوسلم) فانسلخت وهي مدبوغة فأمر رسول الله (صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٢٦٢ : (عليهالسلام) : أيّها الناس إنما أنا بشر يوشك أن يأتيني رسول ربي
فأجيب ، وإنّي تارك فيكم الثقلين أحدهما كتاب
الصفحه ٢٦٦ : .
وعن إبراهيم بن
محمد الحمويني (١) وهو من أعيان علمائهم بالإسناد عن زيد بن أرقم : قال قال
رسول الله
الصفحه ٢٨٨ : رسول الله (صلىاللهعليهوآلهوسلم) حوضه مضافا الى أنّه (عليهالسلام) قد حكي عن الله سبحانه بقوله : إنّ