الصفحه ١٤٨ : ، والمسعودي ، والفضل
بن سهل ، وزير المأمون وأخيه حسن بن سهل ، وبوران بنت الحسن بن سهل ، وعضد الدولة
، والشيخ
الصفحه ١٨٠ : فاطمة بنت عبد الله بن إبراهيم زوجة الحسن المثنّى وابنها داوود بن الحسن بن
الحسن المجتبى (عليهالسلام
الصفحه ١٦ : ، مطّلعا على الكتب القديمة ، ولمّا أسلم كان من كتّاب الوحي ، وشهد
المشاهد كلّها مع رسول الله
الصفحه ٢٢٦ : عليهالسلام : سمعت رسول الله (صلىاللهعليهوآلهوسلم) يقول : أتاني جبرئيل فقال : يا محمد ستكون في أمتك فتنة
الصفحه ٤٥٧ :
الوضوء ، فقال :
يا أمير المؤمنين لقد قتلت بالأمس أناسا يشهدون أن لا اله الا الله وحده لا شريك
له
الصفحه ٢٢٤ : ـ رسول الله (صلىاللهعليهوآلهوسلم): القرآن هدى من الضلالة وتبيان من العمى ، واستقالة من
العثرة ، ونور
الصفحه ٢٦٠ : ، فانظروا كيف
تخلّفوني فيهما حتى تلقوني ، قالوا : وما الثقلان يا رسول الله؟ قال (عليهالسلام) : الثقل الأكبر
الصفحه ٢٨٧ :
فهو كافر (١).
وعن السمعاني في «فضائل
الصحابة» بالإسناد عن أنس قال : قال رسول الله
الصفحه ٢٣٧ : : «كنّا أنا وأبي عند معاذ بن جبل ، فقال : من هذا يا حياة؟
قال : هذا ابني رجاء ، فقال معاذ : هل علّمته
الصفحه ٢٩٤ : بخلاف ما أجابني ، ثم جاء رجل
آخر فأجابه بخلاف ما أجابني وأجاب صاحبي ، فلمّا خرج الرّجلان قلت : يا ابن
الصفحه ٣٣٥ : فأسلم وهاجر الى أرض الحبشة ثم استعمله رسول الله (ص)
على زبيد وعدن ، وولّاه عمر بن الخطاب البصرة سنة ١٧
الصفحه ٤٢٦ : العلم نور يقذفه الله في
قلب من يحبّ ، فينفتح له ، ويشاهد الغيب ، وينشرح صدره فيحتمل البلاء ، قيل يا
رسول
الصفحه ١٩٨ : عليه فقد حقّر نعم الله تعالى عليه (١).
وقال رسول الله (صلىاللهعليهوآلهوسلم) في قوله تعالى : (يا
الصفحه ٢٦٣ : : قال رسول الله (صلىاللهعليهوآلهوسلم): إنّي تارك فيكم الثقلين كتاب الله وعترتي أهل بيتي
وقرابتي
الصفحه ٢٩٩ : الحوض كهاتين ، وضمّ بين سبّابتيه فقام اليه
جابر بن عبد الله فقال : يا رسول الله من عترتك؟ قال