الصفحه ٤١٩ :
في وصف إسرافيل :
هذا حاجب الربّ وأقرب خلق الله منه واللوح بين عينيه من ياقوتة حمراء فإذا تكلّم
الصفحه ٢٢ : الهمداني بالولاء ، قال الزركلي في «الأعلام» ج ٣ / ٣٢٢
: كان من أكابر التابعين ، تفقّها في الدين ورواية
الصفحه ٢٠٢ :
بالدلالة والبيان
سيمّا ما كان مثل التفخيم والإمالة والجهر والشدّة وغيرهما من الصفات ، وكذا
الصفحه ٢١١ :
أنزلت إلى يوم القيامة دعا الله لي أن يعطيني فهما وحفظا فما نسيت آية من كتاب
الله ولا على من أنزلت
الصفحه ٢٣٣ :
تكلم القرآن عبارة من إلقائه إلى السمع ما يفهم منه المعنى وهذا هو معنى حقيقة
الكلام فإنّه لا يشترط فيه
الصفحه ٢٨٥ :
مطهّرون معصومون
وأنّ إجماعهم ، بل كلّ منهم حجّة بل يستفاد منه أنّ الأرض لا تخلو من واحد منهم
أبدا
الصفحه ٣٠٧ :
لذلك شخصا أو قصدا
أيضا وقد قال رسول الله (صلىاللهعليهوآلهوسلم) لغير واحد من الصّحابة : قد
الصفحه ٤٣٦ :
والتسخيرات ، وغير
ذلك من التمويهات الواقعة بين العلويّة والسفليّة ، مع أنّ كثيرا من أنواع خرق
الصفحه ١٦ :
١ ـ أبيّ بن كعب
بن قيس بن عبيد الخزرجي أبو المنذر ، صحابيّ ، كان قبل الإسلام حبرا من أحبار
اليهود
الصفحه ١٤٣ : ، ولا تنقسم أصلا ، وهذه الثلاثة هي الأصل لما يبحث منه في هذا العلم من
الخطوط والدوائر والأشكال المسطّحة
الصفحه ١٨٧ :
وَبَيْنَكُمْ وَمَنْ عِنْدَهُ عِلْمُ الْكِتابِ) (٢) وقوله تعالى : (إِنَّما يَخْشَى
اللهَ مِنْ عِبادِهِ الْعُلَما
الصفحه ٢٠٩ : في معرفة تنزيل الآيات وتأويلها
مشهور بين الفريقين (٢).
وقول ابن عباس
الذي هو من أعظم مفسريهم بل
الصفحه ٢١٤ :
ما نزل من القرآن
في علي عليهالسلام ، لهارون بن عمر المجاشعي ، وتفسير يونس بن عبد الرحمن ،
وكتاب
الصفحه ٢٩٣ : والهداية وإزاحة
الشكوك والعلّة وقد ورد في كثير من أخبار الباب أنّه (عليهالسلام) قال إنّهما الخليفتان من
الصفحه ٣١٣ :
والهداية ومراتب
النبوّة والولاية وغير ذلك من اسرار البداية والنهاية.
أو لأنّه نور الله
سبحانه