الصفحه ٣٢٨ : النَّاسُ قَدْ جاءَتْكُمْ
مَوْعِظَةٌ مِنْ رَبِّكُمْ وَشِفاءٌ لِما فِي الصُّدُورِ وَهُدىً وَرَحْمَةٌ
الصفحه ٣٢٩ : لأنّ كلّ كتاب من الشرائع
السابقة نسخة من بعضه.
والتبصرة : (تَبْصِرَةً وَذِكْرى لِكُلِّ عَبْدٍ
مُنِيبٍ
الصفحه ٣٣٥ : روى أنّ بعض
الخلفاء العباسية كان على الاعتزال فقتل جماعة من علماء الأمّة طلبا منهم الاعتراف
بحدوث
الصفحه ٣٥١ : حال فبعد
الغضّ عن المباحث اللفظية اللغوية التي سمعت شطرا منها في تضاعيف ما مرّ ينبغي أن
يقال : إنّ
الصفحه ٣٦٠ : كلامنا ،
وهذا الذي ذكرناه ليس ما ذهب إليه الحكماء من أنّ كلامه تعالى علمه ولا مذهب
الحنابلة ومن يحذو
الصفحه ٣٦٤ : هو المعنى النفسي فهم الأصحاب منه
أنّ مراده مدلول اللفظ وحده ، وهو القديم ، وأمّا العبارات فإنما يسمّى
الصفحه ٣٧٦ : التكلم فينا ملكة قائمة بذواتنا نتمكّن بها من إفاضة
مخزوننا العلميّة عن غيرنا وفيه سبحانه عين ذاته إلّا
الصفحه ٣٧٩ : شبرمة (٢) ، أن ادخله إلى أبي الحسن الرّضا عليهالسلام فاستأذنته فأذن له فدخل فسئله عن أشياء من الحلال
الصفحه ٣٨٨ : أَوْحَيْنا إِلَيْكَ كَما
أَوْحَيْنا إِلى نُوحٍ وَالنَّبِيِّينَ مِنْ بَعْدِهِ) (٢) ، وعلى إعلام النبيّ
الصفحه ٣٩٣ : الجهات والمراتب والنشئات (تِلْكَ الرُّسُلُ فَضَّلْنا بَعْضَهُمْ
عَلى بَعْضٍ مِنْهُمْ مَنْ كَلَّمَ اللهُ
الصفحه ٤١٦ : قال سبحانه : (ما كَذَبَ الْفُؤادُ ما رَأى) (١).
ولعله إليه
الإشارة فيما ورد من أنّ الروح عمود من نور
الصفحه ٤٢٩ : السماع
ما سمعت من الأخبار الكثيرة الدالة على أن الأئمة عليهمالسلام محدثون ، بل لا اختصاص له بالإمام
الصفحه ٤٣١ :
وافقهم بعض منا
كصاحب المجلي (١) ، أو الأسفار (٢) ، في هذا النوع من الكشف ، غفلة عن حقيقة الحال
الصفحه ٤٤٤ :
قال ابن العربي :
سبحان من أظهر الأشياء وهو عينها ، وقال :
فوقتا يكون العبد
ربّا بلا شك ووقتا
الصفحه ٤٥٨ : إلى القتال ، حتى انتهيت إلى موضع من الحزيبة فناداني مناد من خلفي يا حسن
إلى أين مرّة بعد اخرى؟ فإن