الصفحه ١١٩ : بهاء الدين العاملي ، كما صرّح به في «الصراط المستقيم» عند تعريف
علم الحساب وموضوعه ، وهل الواحد من
الصفحه ١٦٢ : الناصرية» (١) من تسميته بالأرثماطيقي.
الثاني : علم
السماء والعالم ، ويبحث فيه عن الأفلاك والعناصر
الصفحه ١٩٣ :
من قبل ما الفرق
بين الصدق والمين
العلم للنفس نور
يستدلّ به
على الحقائق
الصفحه ٢١٦ : حروف القرآن ، وكتاب البيان من غلط قطرب في القرآن.
ومن مصنّفات
المرتضى رضي الله عنه كتاب الصرفة في
الصفحه ٢٣٠ :
عليّ يعادي بسبي ويحب في فيقول الله ـ عزوجل ـ أدخلوا عبدي جنّتي وأكسوه حلّة من حلل الجنة وتوجوه بتاج
الصفحه ٢٣٦ : كونه
معجزة باقيه على مرّ الدهور ، فممّا لا ريب فيه بل ولا في وجوبه عينا في الجملة من
جهة توقّف صحة
الصفحه ٢٥٠ :
فلا تستضعفوا أهل
القرآن حقوقهم فإنّ لهم من الله العزيز الجبّار لمكانا عليّا» (١) ، وقد تقدّم
الصفحه ٢٦٠ : : سمعت رسول الله (صلىاللهعليهوآلهوسلم) في مرضه الذي قبض فيه يقول وقد امتلأت الحجرة من أصحابه :
أيّها
الصفحه ٢٦٢ : بعدي ، أحدهما أعظم من الآخر وهو كتاب الله حبل ممدود من السماء الى الأرض
وعترتي أهل بيتي لن يفترقا حتى
الصفحه ٢٦٧ : وعلي بن أبي طالب وهو
أفضل لكم من كتاب الله لأنّه مترجم لكم عن كتاب الله.
وعن موفّق بن أحمد
من أعيان
الصفحه ٢٧٠ : من العترة
فقال (صلىاللهعليهوآله) : أنا والحسن والحسين والأئمة التسعة من ولد الحسين (عليهمالسلام
الصفحه ٢٧٧ :
وتأويله عندهم وهم
يشهدون بصحّة القرآن والقرآن يشهد بحقيقتهم وإمامتهم ولا يؤمن بأحدهما إلّا من آمن
الصفحه ٣٠٦ : اتّضح
من هذا أنّه في الأصل مصدر ، بل قد ورد إطلاقه على المعنى المصدري أيضا كقوله
تعالى : (إِنَّ عَلَيْنا
الصفحه ٣٠٩ :
فَاتَّبِعْ قُرْآنَهُ) (٣) والى الثاني قوله : (وَكَذلِكَ أَوْحَيْنا
إِلَيْكَ رُوحاً مِنْ أَمْرِنا) الآية
الصفحه ٣٢٧ : كريم من ربّ كريم نزل به ملك كريم على رسول
كريم لأجل أمّة كريمة فإذا تمسّكوا به نالوا ثوابا كريما