الصفحه ٨٨ :
سنة (٦٨٠) ه
وتوفّي سنة (٧٥٠) أو بعدها ، من كتبه «تحفة الأشراف في كشف غوامض الكشاف» و «درر
الأصداف
الصفحه ٩٠ : ) من كتبه : «مختصر البحر المحيط» لأبي حيّان في «التفسير».
ترجمته توجد في «الدرر
الكامنة» ج ٢ / ٣٢٣
الصفحه ٩١ :
الفقيه الزيدي
التوفي سنة (٧٩١) ه من كتبه «التيسير» في التفسير.
له ترجمة في «البدر
الطالع
الصفحه ٩٨ :
٢٧٣ ـ الكفعمي :
إبراهيم بن عليّ بن الحسن الحارثي ، ولد سنة (٨٤٠) ه وتوفّي (٩٠٥) ه ، من كتبه
الصفحه ١١١ : :
أحمد بن محمّد الخلوتي الفقيه المالكي ، ولد سنة (١١٧٥) ه وتوفّي بالمدينة المنوّرة
سنة (١٢٤١) ه ، من كتبه
الصفحه ١١٢ : ، والنحرير
المدقق ، آية الله السيّد حسين البروجردي طاب ثراه.
إنّه قد منّ على
المستفيدين بكتابه القيّم
الصفحه ١١٦ : والرجال والدراية ، فترقّى من حضيض التقليد
إلى مراتب الاستنباط والاجتهاد ، فاستجاز من الوالد طاب ثراه
الصفحه ١٣٤ : ذاتياته وعوارضه اللّازمة والفارقة وكون المنطبع فيها صور المرئيّات وغيرها
من المحسوسات بالحواسّ الخمس
الصفحه ١٣٧ :
والنسيان وما يغلب على الدماغ من الأخلاط وعلاج ذلك.
أقول : والوجهان
ضعيفان.
أمّا الأوّل فلأنّ
المراد
الصفحه ١٧٠ :
الخبر (١) وان كان الظاهر منه أنّها غير القيافة المحكوم بحرمتها
عندهم.
وبالجملة فالأصل
فيه
الصفحه ١٧١ :
الخطرة الّتي قلّ
من يسلم معها من الموت أو الجنون أو اختلاف العقل وضعف الدماغ والوسوسة إلى غير
ذلك
الصفحه ٢٢٠ :
وقولهم من ذا الذي
يشفع عنده (١) ، معناه من ذلّ أي من الذلّ وذي إشارة إلى النفس ويشف جواب
من ، وع
الصفحه ٢٢٣ :
الفصل الاول
في شرفه وفضله وتمثله يوم القيامة وشفاعته لأهله
الشواهد العقلية
والنقلية من
الصفحه ٢٢٥ : (١) ، وزاد في الكافي : فليجل جال بصره ، وليبلغ الصفة نظره
ينج من عطب ويخلص من نشب ، فإنّ التفكر حياة قلب
الصفحه ٢٤٤ :
الأحوال وغيرها من المشخصات بل يختلف فضل القراءة لشخص واحد في زمانين وإن كانت
مطلوبة على كل حال.
ولذا قال