الصفحه ٦ :
(وهذا التفصيل)
منسوب إلى الفاضل التوني وهو الّذي يظهر من كلماته بعد التدبر التام فيها (ولكن
الصفحه ١٣٤ :
ذلك الفرد فالشك
حقيقة إنما هو في مقدار استعداد ذلك الكلي واستصحاب عدم حدوث الفرد المشكوك لا
يثبت
الصفحه ٢٧٦ :
شككت فيه بعد ما
تفرغ من صلاتك فامض ولا تعد.
(ومنها) ما رواه
في الباب المذكور بسنده عن محمد بن
الصفحه ٢٨٢ :
أصلا برأسه من غير
اختصاص بباب دون باب كأصالة الصحة في فعل الغير التي سيأتي تفصيلها إن شاء الله
الصفحه ٢٨٥ : ما شككت فيه انك لم تغسله أو لم تمسحه مما سمى الله ما دمت في حال الوضوء
فإذا قمت من الوضوء وفرغت منه
الصفحه ٥٧ : كالإباحة اما الاستصحاب في الأول فلأنه إذا كان أمر أو نهي
بفعل إلى غاية معينة فعند الشك في حدوث تلك الغاية
الصفحه ٧٧ : لظهوره في اختلاف زمان الوصفين وانما يكون ذلك في القاعدة دون
الاستصحاب ... إلخ)
(توضيح المقام) أن
الشيخ
الصفحه ١٠٠ :
فينبغي أن ينظر
إلى كيفية سببية السبب هل هي على الإطلاق كما في الإيجاب والقبول فان سببيته على
نحو
الصفحه ١٣٣ :
من جهة الشك في
وجود فرد آخر بعد القطع بارتفاع الفرد الأول الّذي كان الكلي متحققاً في ضمنه (وهذا
الصفحه ٢٢٨ :
في اعتبار بقاء الموضوع في الاستصحاب
(قوله فهاهنا مقامان
المقام الأول انه لا إشكال في اعتبار بقا
الصفحه ٢٣٧ :
والحرمة والكراهة لانتفاء الاتحاد عرفاً وتحقق الاتحاد عقلا ودقة فراجع ولا تغفل.
في الإشارة إلى قاعدة
الصفحه ٢٨٤ :
(قال) فيما أفاده
في المقام (ما لفظه) الموضع الثالث الدخول في غير المشكوك ان كان محققاً للتجاوز
عن
الصفحه ٢٢٦ :
في الإشارة الإجمالية إلى ما يعتبر في الاستصحاب
من الأمور السبعة
(قوله تتمة لا يذهب
عليك انه
الصفحه ٢٩١ : فلم تدر أغسلت ذراعيك أم لا
فأعد عليهما وعلى جميع ما شككت فيه انك لم تغسله أو لم تمسحه مما سمى الله ما
الصفحه ٥٥ :
في تفصيل المحقق السبزواري
(واما ما أفاده
المحقق السبزواري) لمختاره من التفصيل بين الشك في