الصفحه ٥ : في شرح الدروس في حاشية له على قول الشهيد ويحرم استعمال الماء النجس
والمشتبه ... إلخ.
(الموضع الأول
الصفحه ٤ : مما حكى عن المحقق الخوانساري في شرح الدروس في مسألة الاستنجاء بالأحجار عند
قول الشهيد ويجزي ذو الجهات
الصفحه ٣ : الخوانساري في شرح الدروس وعن غيره أيضاً (قال
الشيخ) أعلى الله مقامه عند ذكره حجة القول الرابع (ما لفظه) حجة
الصفحه ٨ :
الزمان الثاني تعويلا على ثبوته في الزمان الأول بل نسبه شارح الدروس إلى القوم
فقال إن القوم ذكروا أن
الصفحه ٣٧ : وشارح الدروس
وشاع بين من تأخر عنهم نعم ربما يظهر من الحلي في السرائر الاعتماد على هذه
الاخبار حيث عبّر
الصفحه ٢٧٤ :
(الأول) ما رواه
في أبواب الخلل في باب من شك في شيء من أفعال الصلاة بسنده عن زرارة قلت لأبي عبد
الصفحه ١٣٥ :
في كلا القسمين من
القسم الثالث بعد فرض القطع بارتفاع الفرد الّذي كان الكلي متحققا في ضمنه وبهذا
الصفحه ٣١٧ :
فهرست ما في الجزء الخامس
من عناية الاصول في شرح كفاية الاصول
صفحة
موضوع
الصفحه ٢٧٥ :
(اما القسم الأول)
فهو أخبار متعددة.
(منها) ما رواه في
الوسائل في أبواب الركوع في باب عدم بطلان
الصفحه ٢٧٨ :
(نعم قد استبعد)
الشيخ أعلى الله مقامه إرادة الشك في الوجود في موثقة محمد بن مسلم وهي الرواية
الصفحه ٢٨٣ :
(نعم تظهر الثمرة)
في الجزء الأخير من العمل كالتسليم للصلاة أو في العمل الأخير من الأعمال المترتبة
الصفحه ٢٨٦ :
قد أشرنا انه لا
يكاد يصدق عنوان الخروج عن الشيء والتجاوز والمضي الا بعد الدخول في الغير (فحينئذ
الصفحه ٢٨٩ :
فهاهنا لا يكاد
ينفع التجاوز الجاري في الشرط بالنسبة إلى المقدار الماضي من العمل أصلا (إلّا إذا
لم
الصفحه ١٤٣ :
(الثانية) ان
الحركة كما نبه عليها المصنف على قسمين (قطعية) وهي كون الشيء في كل آن في حد أو
مكان
الصفحه ٢٣٢ :
الأحكام الشرعية
في كل مقام شك في بقاء الحكم لزوال خصوصية من خصوصيات الموضوع المحتملة دخلها في