الصفحه ١٤٤ : تَكُونَ تِجارَةً حاضِرَةً) يعني : يدا بيد ، فيرخص في ترك الكتابة لعدم الضرر.
وقوله تعالى : (فَلَيْسَ
الصفحه ١٦٢ : يقتل عليه).
قوله تعالى
(أَلَمْ تَرَ إِلَى
الَّذِينَ أُوتُوا نَصِيباً مِنَ الْكِتابِ يُدْعَوْنَ إِلى
الصفحه ٢٣٦ : الْكِتابَ لَتُبَيِّنُنَّهُ لِلنَّاسِ وَلا
تَكْتُمُونَهُ) [آل عمران : ١٨٧]
المعنى
: اذكر يا محمد
الأيمان
الصفحه ٢٧٨ : بعدها).
(٢) أخرجه البخاري في
صحيحه (رقم ٤٥٧٧) كتاب التفسير ، باب (يُوصِيكُمُ
اللهُ فِي أَوْلادِكُمْ
الصفحه ٢٩٦ :
ينسخ بالكتاب ،
وهذا قول الشافعي ، وهو محكي عن الهادي ، وأخيه عبد الله بن الحسين ، حكى ذلك
القاضي
الصفحه ٥٣٦ :
(يا أَهْلَ الْكِتابِ لِمَ تَلْبِسُونَ الْحَقَّ بِالْباطِلِ) [آل عمران : ٧١]................... ١٨٢
الصفحه ٦٦ : الْكِتابُ أَجَلَهُ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللهَ
يَعْلَمُ ما فِي أَنْفُسِكُمْ فَاحْذَرُوهُ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللهَ
الصفحه ١٣٥ : :
المراد به السلم ، وعنه «أشهد أن الله أباح السلم المضمون في كتابه ، وأنزل فيه أطول
آية».
وقوله تعالى
الصفحه ١٤٦ :
الكتابة.
والقراءة الظاهرة (وَلَمْ تَجِدُوا كاتِباً) على أنها للواحد ، وهو هكذا في المصحف.
وفي قرا
الصفحه ١٤٧ : الإشهاد والكتابة ، والرهن ، وهذا دليل أن الكتابة والإشهاد
والرهن الأمر به على طريق الندب والإرشاد ، وهذا
الصفحه ١٤٨ :
وقيل : هذا ناسخ
لوجوب الإشهاد والكتابة.
وقوله تعالى : (فَلْيُؤَدِّ الَّذِي اؤْتُمِنَ
أَمانَتَهُ
الصفحه ١٦٣ : إلى كتاب الله تعالى ، وإلى ما فيه من شرع وجب
عليه الإجابة ، وقد قال العلماء رضي الله عنهم : يستحب أن
الصفحه ١٨٢ : .
قوله تعالى
(يا أَهْلَ الْكِتابِ
لِمَ تَلْبِسُونَ الْحَقَّ بِالْباطِلِ وَتَكْتُمُونَ الْحَقَّ
الصفحه ٢٣٥ : الزكاة ، وهو الظاهر.
وقيل : في أهل
الكتاب الذين كتموا صفته صلىاللهعليهوآلهوسلم عن الأصم ، والأول هو
الصفحه ٢٥٦ : عاقبته.
قال الأمير عز
الدين محمد بن الهادي في كتابه الروضة والغدير : وقد ذهب بعض المتفقهة أنه لا يصح