الصفحه ٨٨ : موضع كذا على حسب المصلحة.
وأما
الحكم الثالث : وهو وجوب
النفقة والسكنى في العدة التي هي أربعة أشهر
الصفحه ١٠٠ : أميرا عليهم.
الثالث : وجوب طاعة الأمير في أمر السياسة ، وتدبير الحرب ، لأن
سياق الآية يقضي بذلك ، وفي
الصفحه ١٢٦ : ، وهو أنه قد بلغ
من اعتقادهم في حل الربا أنهم جعلوه أصلا.
الزاجر
الثالث : أن الله تعالى
رد عليهم فقال
الصفحه ١٢٩ : مِنَ الرِّبا) ثاني عشر.
وقوله : (إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ) أي : إن صح إيمانكم ، وهذا ثالث عشر
الصفحه ١٤٢ : ، وسعيد بن جبير ، والضحاك ، والسدي ، واختاره القاضي.
والثالث : لإثباتها وإقامتها ، فحمله على الأمرين
الصفحه ١٤٩ : أشرف مكان فيه.
الثالث : أن أفعال القلوب أعظم من أفعال سائر الجوارح ؛ لأن
الإيمان والكفر من أفعال
الصفحه ١٧٩ : الكعبة ،
وقيل : بل ولدت بعد النبوة ، وتزوجها علي عليهالسلام
في السنة الثالثة من الهجرة ، ولها يومئذ خمس
الصفحه ١٨٦ : مسلم.
الثاني : أن في إيمانهم معنى الفعل ، فكأنه قال بعد أن آمنوا ،
وشهدوا.
الثالث : أن الواو للحال
الصفحه ١٨٧ : في الدفعة الثالثة لم تقبل توبته بعد ذلك.
__________________
(١) قد تقدم أكثر من
هذا في البقرة في
الصفحه ١٨٩ :
الثالث : أن المراد لن تقبل توبتهم إذا كفروا بعد ذلك ؛ لأنهم
أحبطوها بالكفر ، عن أبي علي ، والقاضي
الصفحه ٢٠٣ :
الثالثة
: وجوب الحج ،
ووجوبه معلوم ، لكن قوله تعالى : (مَنِ اسْتَطاعَ
إِلَيْهِ سَبِيلاً) فسر رسول
الصفحه ٢١٧ :
والحكم
الثالث : المسارعة إلى
الخيرات ، وترك التسويف والتراخي ، فيدخل في هذا تعجيل جميع الصلوات في
الصفحه ٢٢١ :
: قوله تعالى : (وَاتَّقُوا اللهَ) لأن المعنى عن فعله.
الثالث
: قوله تعالى : (لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ
الصفحه ٢٢٩ : امتحنتم. الثاني ـ على
زيادة الواو. والثالث ـ جوابه (صَرَفَكُمْ). ودخلت ثم في أضعاف
الكلام لأنها في المعنى
الصفحه ٢٣٩ : قيل : هذا
الخلاف في الأفضل ، وإلا فالكل صحيح.
الثالثة
: تعلق بقوله تعالى
: (وَيَتَفَكَّرُونَ فِي