الصفحه ٣٥٩ : فضل الرجال : العقل ، والحزم ، والعزم ، والقوّة ، والكتابة ـ في الغالب
، والفروسية ، والرمي ، وأنّ منهم
الصفحه ٣٦٩ :
الجوار وحق
الإسلام ، وجار له حق الجوار : المشرك من أهل الكتاب» (١) وهذه دلالة جملية وحقوق هؤلا
الصفحه ٣٧٠ : ، وجار له حق الجوار المشرك من أهل الكتاب) والجنب
قيل : البعيد منك نسبا ، وقيل : البعيد منك دارا
الصفحه ٣٧١ : ) ، وابن كثير في البداية
والنهاية (١ / ١٩٧) (٤ / ٤٦١ ح ٣) من كتاب الفضائل وبدون ولا فخر ، أخرجه مسلم
الصفحه ٣٧٧ : . (ح / ص).
(٣) أخرجه أخرجه مسلم
في صحيحه (ح / ٢٩٨) كتاب الحيض باب جواز غسل الحائض رأس زوجها وترجيله وظهارة
سؤرهاب إلخ
الصفحه ٣٩٥ : لم يسمعه من حذيفة. أه كلامه فاعرف ما قيل فيه ، وأما
الأول فقال الغزالي في كتاب سر العالمين : وتمسكت
الصفحه ٤١٤ :
حنيفة : لا يبدأ الذمي بسلام في كتاب ولا غيره.
قال أبو يوسف :
وإذا دخلت عليهم فقل : (السَّلامُ عَلى
الصفحه ٤١٩ : ، وقال : «كرهت أن أذكر الله إلا علي
طهر) أو قال : «على طهارة».
قيل : وفي كتاب
الناسخ والمنسوخ من الحديث
الصفحه ٤٣٠ : أنيسة ، ففي عبارة الكتاب بعض اضطراب. (ح / ص). وستأتي القصة أيضا في
العنكبوت في تفسير قوله تعالى
الصفحه ٤٤٤ : ميثاق ، فقال ابن عباس وجماعة من أهل العلم
: هم أهل الذمة من أهل الكتاب ، وعن الحسن : هم من عاقد رسول
الصفحه ٤٦٢ : مسلم عن
هائشة ، وأحمد في المسند ، والترمذي ، وغيرهم ، كما أورد الهندي في أكثر من موضع
من كتابه منتخب
الصفحه ٤٦٣ :
في كتاب (الهجرة
والدور) عن المنصور بالله ، وجعفر بن مبشر ، وأبي علي ، وذهب الأخوان ، وعامة
الفقها
الصفحه ٤٩٦ : كبيرة ، وأنه دليل كالكتاب
والسنة ، لكن إنما يكون كبيرة إذا كان نقله قطعيا لا آحاديا.
وقد اختلف في
الصفحه ٤٩٨ : فِي
الْكِتابِ فِي يَتامَى النِّساءِ اللَّاتِي لا تُؤْتُونَهُنَّ ما كُتِبَ لَهُنَّ
وَتَرْغَبُونَ أَنْ
الصفحه ٥١٠ : النيسابوري
في كتابه أسباب النزول بإسناده إلى السدي : قال : نزلت في النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم وذلك أنه