الصفحه ٤٤ : ، فيكون علم الوطىء من
السنة ، وقد ذكره أبو علي ، وقيل : عرف من الكتاب ، وقوله : (تَنْكِحَ) للوط
الصفحه ٧٠ : ، والفتح ، مثل ما في الكتاب
، وكذا في البرهان ، وفي البحر أيضا (ولو حائضا).
ويرد هنا سؤال على المذهب
الصفحه ٨٣ :
عليه ، ويسألهم :
كم صليتم؟ كفعل أهل الكتاب ، فنزل قوله تعالى : (وَقُومُوا لِلَّهِ
قانِتِينَ
الصفحه ٩١ : صلىاللهعليهوآلهوسلم قال لفريعة بنت مالك : «اعتدي في البيت الذي أتاك فيه نعي
زوجك ، حتى يبلغ الكتاب أجله» وهذا جلي إن
الصفحه ١٣٩ : المكتوب ، وهو أمر ندب وإرشاد ،
كالأمر بالكتابة.
وقوله تعالى : (مِنْ رِجالِكُمْ) بيان لصفة الشاهد المقبول
الصفحه ١٤٥ : عَلِيمٌ) [البقرة : ٢٨٣]
المعنى : أن الله
تعالى لما بين ما يكون وثيقة للمال المداين به ، وهو الكتابة
الصفحه ١٦١ : أخبرتنا
به آمنا بك ، وصدقناك ، فقال : سلا ، فقالا : أخبرنا عن أعظم شهادة في كتاب الله
تعالى؟ قال : قول
الصفحه ١٧٠ : الكتاب قالوا : نحن الذين نحب ربنا ، فجعل علامة ذلك
طاعة الرسول.
وعن جويبر ،
والضحاك : أن قريشا زينوا
الصفحه ١٧٥ :
مَرْيَمَ).
وقيل : أراد بقوله
: (مُصَدِّقاً
بِكَلِمَةٍ مِنَ اللهِ) أي : بكتاب من الله ، ويسمى الكتاب كلمة
الصفحه ١٧٨ : سقطت عن ذلك الصنف كما هو صريح الأزهار .. وكلام الكتاب
يناسب كلام الفقيه علي كما ذكره في البيان. قيل
الصفحه ١٨٣ : يعطه وروى الزمخشري أن نزولها
في أهل الكتاب.
المعنى : (يَشْتَرُونَ) أي : يستبدلون ، وقوله تعالى
الصفحه ١٨٤ : مِنَ
الْخاسِرِينَ) [آل عمران : ٨٥]
النزول
روي عن ابن عباس
أن أهل الكتاب لما اختصموا في أمر إبراهيم
الصفحه ١٨٥ : ]
النزول
قيل : نزلت في أهل
الكتاب آمنوا بمحمد صلىاللهعليهوآلهوسلم قبل بعثته ، ثم كفروا بعد البعثة
الصفحه ١٩٦ :
بنار ، ولأحلقنك
بموسى ، قال شعبة : قد جربته ، تقوله وتمسح ذلك الموضع.
وفي كتاب الخواص
أنه إن
الصفحه ٢٠٥ : عمر رضي الله
عنه (لو ترك الناس الحج عاما واحدا ما نوظروا).
قوله تعالى
(قُلْ يا أَهْلَ
الْكِتابِ