الصفحه ٥٣١ :
الخالدون؟! لا :
كل نفس ذائقة الموت ، وكل شيء هالك إلا وجهه ، له الحكم ، وإليه ترجعون ، فالموت
الصفحه ٥٣٤ : الحكمة الإلهية ، والترتيب
الرباني للمسلمين. فيكون المعنى أفلا يرى الكفار أنا نأتى الأرض أى الكرة الأرضية
الصفحه ٥٤٠ :
المعنى :
ولقد آتينا
إبراهيم رشده ، ووفقناه لوجوه الصلاح والخير ، وآتيناه الحكمة من قبل ذلك
الصفحه ٥٤٤ : أَجْمَعِينَ (٧٧))
المعنى :
وآتينا لوطا الحكم
والنبوة ، والعلم والمعرفة ، بأمور الدين والدنيا ، وآتيناه
الصفحه ٥٥٠ : ) من القدر والتقدير الذي هو القضاء والحكم ، والمراد فظن أن
لن نقضي عليه بالعقوبة. ، ويؤيد هذا قرا
الصفحه ٥٦٢ : الموعد
في وقت معين عنده قل لهم يا محمد : رب احكم بالحكم الحق ، فأنت الحق ، ولا نحب إلا
الحق ، وربنا رب
الصفحه ٥٧١ : ء الكامل
المناسب بسبب ما قدمته يداه ، وبسبب أنه ـ سبحانه وتعالى ـ الحكم العدل ، وعدله
يقتضى معاقبة الفجار
الصفحه ٥٧٤ : حكم.
المعنى :
إن الله ـ سبحانه
وتعالى ـ يهدى من يريد لأنه يستحق الهداية على حسب ما اطلع على نفسه
الصفحه ٥٧٩ : بأى صورة كانت يكون
جزاؤه أن الله يذيقه العذاب الأليم ، وإذا كان هذا هو حكم الله فيمن يرتكب المعاصي
في
الصفحه ٥٩٠ :
نصرنا دينه إلا بالانتساب إليه بالاسم فقط. أما القرآن ، وحكمه ، أما روح الدين
والخوف من الله ، فشيء في
الصفحه ٥٩١ : الأمم وسلط الله عليهم أعدى أعدائهم
، ولا طريق لهم إلا التمسك بالقرآن وحكمه ، وامتثال أمره واجتناب نهيه
الصفحه ٥٩٣ : ـ عليهالسلام ـ مع ظهور آياته
ومعجزاته كالعصا واليد قد كذب ، ولكن الحكم العام أن الله يملى للكافرين ، ويمهل
الصفحه ٥٩٤ : وبئرا معطلة ، وقصرا مهدما نظرت فاعتبرت ، وأدركت فعلمت ، أن
كل شيء هالك إلا وجهه ، له الحكم ، وإليه
الصفحه ٥٩٧ : شرعه ، وجوزنا في كل حكم أن يكون فيه زيادة أو نقص من قبل الشيطان ؛ على أن هذه
الرواية وأمثالها تفتح باب
الصفحه ٥٩٨ : النبي للأوثان ، وما عرف عنه في ذلك ، ومن هنا تظهر الحكمة
الإلهية وهي الاختبار بأمثال هذا. فأما الكافرون