الصفحه ٣٦٦ : الله لا
من عند محمد.
نعم ذلك بعض ما
أوحى إلى ذلك النبي من الحكمة والموعظة الحسنة. وهذه الآيات تدلنا
الصفحه ٣٩٢ : ء
الحق وزهق الباطل وقد قالها النبي صلىاللهعليهوسلم حين كسر الأصنام وهو يفتح مكة.
والمراد بالحق
الصفحه ٥٥١ : مغاضبا ربه أو آبقا حقا ، وإلا كان من مرتكبا لكبيرة لا
تليق بالفرد العادي فما بال يونس النبي الكريم؟! الذي
الصفحه ٥٩٣ : ، وأخوك هود مع عاد ، وصالح مع ثمود ، وإبراهيم مع قومه ،
ولوط مع قومه ، وشعيب مع أصحاب مدين ، فهل رأيت إلا
الصفحه ٦٦١ : ، فاستيقنتها الخبر فقالت أمها : يا
بنيّة هوّنى عليك فقلما كانت امرأة وضيئة ولها ضرائر إلا أكثرن عليها ، فقالت
الصفحه ٧٠٨ :
شبهاتهم في القرآن والنبي صلىاللهعليهوسلم والرد عليهم
(وَقالَ الَّذِينَ
كَفَرُوا إِنْ هَذا
الصفحه ٧٣٠ : وتعالى ـ أرسل محمدا خاتم النبيين أرسله للناس جميعا ، لأنه جمع خير
الرسالات ، وفضائل الأنبياء وصفاتهم
الصفحه ١٥ : قُلُوبِهِمْ إِلاَّ
أَنْ تَقَطَّعَ قُلُوبُهُمْ وَاللهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ (١١٠))
المفردات :
(ضِراراً) الضرر
الصفحه ٤٥ :
عَجُولاً) (١) فهو دائما يتعجل الخير لأنه يحبه ، ولا يتعجل الشر إلا في
حال الغضب والحماقة والعناد والتعجيز
الصفحه ١١١ :
مِنْ
رَبِّي). (قَدْ جِئْتُكُمْ
بِبَيِّنَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ) ، والنبي صلىاللهعليهوسلم كان على
الصفحه ٤٧٧ : يريد النبي صلىاللهعليهوسلم فلقيه نعيم بن عبد الله فقال أين تريد يا عمر؟ فقال : أريد
محمدا الصابئ
الصفحه ٥٣٠ :
وَإِذا
رَآكَ الَّذِينَ كَفَرُوا إِنْ يَتَّخِذُونَكَ إِلاَّ هُزُواً أَهذَا الَّذِي
يَذْكُرُ
الصفحه ٦٥٨ : رأى
أحد رجلا على امرأته يلتمس البينة! فجعل النبي صلىاللهعليهوسلم يقول : «البيّنة وإلّا حدّ في ظهرك
الصفحه ٧٠٣ : تُصِيبَهُمْ
فِتْنَةٌ أَوْ يُصِيبَهُمْ عَذابٌ أَلِيمٌ (٦٣) أَلا إِنَّ لِلَّهِ ما فِي
السَّماواتِ وَالْأَرْضِ
الصفحه ٧١٧ : ، وكأنى بهم
وقد امتلأت قلوبهم كبرا وطغيانا فطالبوا أن تنزل عليهم الملائكة كما تنزل على النبي