الصفحه ٤٧٤ : كالبحر يغترف منه كل
على قدر طاقته (وَلَقَدْ يَسَّرْنَا
الْقُرْآنَ لِلذِّكْرِ فَهَلْ مِنْ مُدَّكِرٍ
الصفحه ٤٨٦ : : الإحسان والإفضال (التَّابُوتِ) صندوق من الخشب (فَاقْذِفِيهِ) فألقيه واطرحيه (فِي الْيَمِ) البحر والمراد
الصفحه ٤٩٧ : أَوْحَيْنا
إِلى مُوسى أَنْ أَسْرِ بِعِبادِي فَاضْرِبْ لَهُمْ طَرِيقاً فِي الْبَحْرِ
يَبَساً لا تَخافُ دَرَكاً
الصفحه ٥٠٠ : (لَنَنْسِفَنَّهُ) لنذروه في الرياح والمراد لنلقينه في البحر.
المعنى :
كان موسى قد وعد
بنى إسرائيل إذا هلك فرعون
الصفحه ٥٢٧ : القرآن وجدناه ينادى بها من القرن السادس
الميلادى ، أيام كانت الدنيا تغوص في بحر الجهالة والضلالة ، فمن
الصفحه ٥٤٥ :
الدروع خاصة (عاصِفَةً) شديدة الهبوب (يَغُوصُونَ) الغوص : النزول تحت الماء. والغواص : الذي يغوص في البحر
الصفحه ٥٧٦ : (وَلُؤْلُؤاً) هو ما يستخرج من البحر من جوف الصدف (وَهُدُوا) أى : ارشدوا.
المعنى :
هذان فريقان من
الناس
الصفحه ٦٠٠ :
لَكُمْ ما فِي الْأَرْضِ وَالْفُلْكَ تَجْرِي فِي الْبَحْرِ بِأَمْرِهِ وَيُمْسِكُ
السَّماءَ أَنْ تَقَعَ
الصفحه ٦٠٣ : استخدم الإنسان الأثير والذرة وها هي الفلك تجرى في البحر بأمره ، وخصها
بالذكر لأنها هي الموجودة ساعة نزول
الصفحه ٦٢٠ : وأساسا ، ومتاعا ومن أولادها
ولحومها نتغذى ونأكل ، وعليها وعلى السفن التي تسير في البحر نركب وننتقل حسبما
الصفحه ٦٢٧ : الآيات التسع : العصا ، واليد ، والجراد ، والقمل ،
والضفادع ، والدم ، وانفلاق البحر ، والسنون ، ونقص
الصفحه ٦٣٤ : لأنه يغمر القلب أى : يستره ، والغمرة للبحر لأنه يستر الأرض
والمراد هنا : الحيرة وعمق التفكير
الصفحه ٦٨٥ : اللهَ عِنْدَهُ فَوَفَّاهُ حِسابَهُ وَاللهُ
سَرِيعُ الْحِسابِ (٣٩) أَوْ كَظُلُماتٍ فِي بَحْرٍ لُجِّيٍّ
الصفحه ٦٨٦ : جرمه ، وتراكم ذنبه من جهة كفره وسوء عمله ،
وبطلان قصده ، وضلال نفسه وكأنه قد قذف به في بحر لجي تلاطمت
الصفحه ٧٣٠ :
(وَهُوَ الَّذِي
مَرَجَ الْبَحْرَيْنِ هذا عَذْبٌ فُراتٌ وَهذا مِلْحٌ أُجاجٌ وَجَعَلَ بَيْنَهُما
بَرْزَخاً