الصفحه ٢٢ : أن الرواية الأولى ضعيفة لأن سورة التوبة من آخر القرآن نزولا.
المعنى :
ما كان من شأن
النبي
الصفحه ٧١ :
الصدر ، ويطهر القلوب ويهدى الناس إلى طرق الخير ، ويغرس في قلوب المؤمنين أكثر من
غيرهم رحمة على الغير
الصفحه ١١٠ : حبط ما صنعوا في الدنيا من صالح الأعمال (وَقَدِمْنا إِلى ما
عَمِلُوا مِنْ عَمَلٍ فَجَعَلْناهُ هَبا
الصفحه ١٢٥ : جبل يحفظني من الماء ، يا سبحان الله!! من يهد الله فهو المهتد ، ومن يضلل
الله فلا هادي له.
نوح يبصّر
الصفحه ١٢٧ :
قيل بعد هذا : يا
نوح اهبط من السفينة أو من على الجبل بعد أن كفت السماء عن المطر ، وابتلعت الأرض
الصفحه ٢٥٧ :
وعدتكم فأخلفتكم ،
ودعوتكم وما كان لي عليكم من سلطان يلجئكم ويقهركم على اتباعى في الكفر والمعاصي
الصفحه ٣١٣ :
المعنى :
والذين هاجروا من
بلادهم وأوطانهم ، وتركوا أموالهم وأولادهم في سبيل الله وحبا في رضائه
الصفحه ٥٦٨ : الحمل ستة أشهر ولحظتان ، ونهايته أربع سنين.
٥ ـ ثم نخرجكم من
بطون أمهاتكم أطفالا تتنفسون وتعيشون
الصفحه ٥٨١ :
الله الحرام ، وحج
بيته الكريم ، ففي أيام الحج من كل سنة نجد قلوب كثير من المسلمين تتحرق شوقا إلى
الصفحه ٥٩٨ : ضِيزى * إِنْ هِيَ إِلَّا أَسْماءٌ
سَمَّيْتُمُوها أَنْتُمْ وَآباؤُكُمْ ما أَنْزَلَ اللهُ بِها مِنْ
الصفحه ٦١٥ :
الإيمان بالله القادر الحكيم
(وَلَقَدْ خَلَقْنَا
الْإِنْسانَ مِنْ سُلالَةٍ مِنْ طِينٍ (١٢) ثُمَّ
الصفحه ٦٦٩ : فقد أقض مضاجع ، ونال من كرامات وثلم من شرف ، وآذى من أبرياء ، فهو يستحق
هذا العذاب ، وإن الله لا يظلم
الصفحه ٧٦٧ :
بآية دالة على
صدقه (قَدْ جاءَتْكُمْ
بَيِّنَةٌ مِنْ رَبِّكُمْ هذِهِ ناقَةُ اللهِ لَكُمْ آيَةً
الصفحه ٧٩٥ : الشر على
طيران الطائر يمينا أو شمالا (تُفْتَنُونَ) تمتحنون (رَهْطٍ) الرهط اسم للجماعة (لِوَلِيِّهِ) من
الصفحه ٨٢٢ : العبراني الذي نصره موسى.
ولما سكنت نفس
موسى وهدأ غضبه ، ندم على ما فعل ، وقال هذا من عمل الشيطان إنه عدو