الصفحه ٥١٠ :
فقلنا : يا آدم
أما وقد عصى إبليس ربه ولم يسجد لك حسدا أو غرورا منه فاعلم أنه عدو لك ، ولزوجك
الصفحه ١٧٢ :
لتمنعه من الفرار
، ونشأ عن ذلك أن قدت قميصه من الخلف ووجدا سيدها وزوجها لدى الباب ، وروى أنه كان
الصفحه ٧٩٣ :
ولما قربت من ديار
سليمان أراد أن يظهر لها من دلائل عظمته ، ونعم الله تعالى عليه ما يبهرها
الصفحه ٦٥ :
فيهم التي لا
تتغير : (فَكُلًّا أَخَذْنا
بِذَنْبِهِ فَمِنْهُمْ مَنْ أَرْسَلْنا عَلَيْهِ حاصِباً
الصفحه ١٣٢ : ))
المفردات :
(اسْتَعْمَرَكُمْ
فِيها) جعلكم تعمرونها (مُرِيبٍ) الريب الظن والشك يقال :
رابنى من فلان أمر
الصفحه ٢٣٨ : الذي مضى من
وصف الجنة والنار ، وغير ذلك مما نزل به القرآن. الناس فيه على صنفين : مصدق ومكذب
، فالذين
الصفحه ٢٨٨ :
يتخلف. فلا تكن من القانطين اليائسين فإنه لا ييأس من روح الله إلا القوم الكافرون
، ولا غرابة في ذلك فالله
الصفحه ٤١٤ : ء الكافر ولو
كان غنيا.
المعنى :
واتل ما أوحى إليك
من كتاب ربك الذي أنزل عليك ولا تسمع لما يهذون به من
الصفحه ٦١٦ : بصلة.
لقد خلقنا الإنسان
من سلالة من طين. ومن هو الإنسان؟ أهو آدم أم أولاده أو هو لفظ عام شامل للكل
الصفحه ٦١٩ :
الأدلة في نزول
المطر وإنبات النبات
والله ـ سبحانه
وتعالى ـ أنزل من السماء ماء على هيئة المطر
الصفحه ٦٩٩ :
أما الأوقات
الثلاث فهي : من قبل صلاة الفجر حين يستيقظ من نومه ويهب من فراشه ، فيخلع ثوبا
ويلبس
الصفحه ٧٨٧ : خصوصا الطير ، وما يقصد منه لم يكن إلا هبة من الله ـ تعالى ـ ،
وقد وهبها سليمان (وَاللهُ ذُو
الْفَضْلِ
الصفحه ٨٢١ : تَكُونَ جَبَّاراً فِي الْأَرْضِ وَما تُرِيدُ أَنْ تَكُونَ مِنَ
الْمُصْلِحِينَ (١٩) وَجاءَ رَجُلٌ مِنْ
الصفحه ٨٦٦ :
الخلق الأول من
الله ـ وهذا معلوم بالضرورة ـ كان ذلك في مقام الرؤية ، والمقصود الاستدلال ـ بما
الصفحه ٩٢ : فيما خلقت من أجله ، وليس المراد بقوله ـ تعالى ـ فيما مضى (وَيَجْعَلُ الرِّجْسَ عَلَى الَّذِينَ
لا