الصفحه ٦٣١ :
وإن الله ـ سبحانه
وتعالى ـ يحذر الأمة الإسلامية من هذا الداء الوبيل ، ويخاطب قريشا خاصة مهددا لهم
الصفحه ١١٢ : الكتبة الكرام الحفظة (لَعْنَةُ اللهِ) اللعن واللعنة : الطرد من رحمة الله (عِوَجاً) أى : معوجة (لا جَرَمَ
الصفحه ٤٠١ : القرآن يخرون سجدا لله تعظيما
لأمره ولإنجاز ما وعد في الكتب المنزلة التي بشرت ببعثة النبي
الصفحه ٤٧٧ :
روى ابن إسحاق في
كتب السيرة أن عمر قبل إسلامه كان شديد العداوة للإسلام وقد خرج في يوم متوشحا
سيفه
الصفحه ٧٢٢ :
ينجحوا ، اسمع لهم يقولون : لو لا نزل عليه القرآن جملة واحدة كما نزلت الكتب على
موسى وعيسى وداود! كذلك نزل
الصفحه ٥٦٧ : أَنَّا خَلَقْناهُ مِنْ قَبْلُ وَلَمْ يَكُ شَيْئاً)؟!! [سورة مريم الآيتان ٦٦ و ٦٧].
وغير ذلك من آيات
الصفحه ٢١٩ : أيها الناس من أسر القول وحدث به
نفسه ، ومن جهر به ليسمعه غيره يستوي هذا وذاك فالله عالم بكل شيء سوا
الصفحه ٣٢١ :
ومن ثمرات النخيل
والأعناب ما تتخذون منه سكرا وخمرا ، وتتخذون رزقا حسنا في مطعمكم ومأكلكم ، فثمر
الصفحه ٧٤٨ : ذكرت في مواضع سنلخصها بما يأتى :
ولادته وإرضاعه
:
في سورة القصص
من آية ٧ إلى ١٣
الصفحه ١٠٨ :
أيقولون افتراه
واختلقه من عنده؟!! إن يقولون إلا كذبا وزورا ، قل لهم يا محمد : إن كان الأمر كما
الصفحه ٧٤٩ :
معجزة العصا
واليد :
في سورة الأعراف
من آية ١٠٦ إلى ١٢٦
في
الصفحه ٥٩ :
وَما
يَتَّبِعُ أَكْثَرُهُمْ إِلاَّ ظَنًّا إِنَّ الظَّنَّ لا يُغْنِي مِنَ الْحَقِّ
شَيْئاً إِنَّ
الصفحه ١١٨ :
وعدم اتباعك. أنفوا أن يكونوا مثل هؤلاء الفقراء وطلبوا من نوح أن يطردهم حتى لا
يجتمعوا معهم في دين فأبى
الصفحه ١١٤ :
كررت في عدة سور؟
لقد كان القصص في
كل لغة لونا من ألوان الأدب الفنى الرائع ، لما له من الأثر النفسي في
الصفحه ٢٢٢ :
من هيبته وجلاله.
وما أجهلك يا ابن آدم إنك لظلوم جهول يسبح الجماد في الأرض والسماء وتسبح الملائكة