الصفحه ٥١٢ : يَأْتِينا بِآيَةٍ مِنْ رَبِّهِ أَوَلَمْ
تَأْتِهِمْ بَيِّنَةُ ما فِي الصُّحُفِ الْأُولى (١٣٣) وَلَوْ أَنَّا
الصفحه ٥٥٥ : لا تكاد تطرف من هول ما
هي فيه.
المعنى :
بعد ما ذكر أخبار
الماضين من الرسل وأقوامهم ، وظهر أنهم
الصفحه ٦٠٩ : عَلَيْكُمْ فِي الدِّينِ
مِنْ حَرَجٍ).
اتبعوا ملة أبيكم
إبراهيم هو سماكم المسلمين من قبل هذا أى : في الكتب
الصفحه ٧١٣ : فيها خالدون ، ورضوان من الله
أكبر من كل ذلك ، وكان ذلك وعدا كتبه على نفسه ، وتفضل به على خلقه المؤمنين
الصفحه ٧٨٢ : يؤتون الزكاة التي هي علاج للمؤمنين كجماعة من
الجماعات فوق أنها علاج للفرد كذلك ، وهم بالآخرة وما فيها هم
الصفحه ٥٥٧ :
وأصحابهما في يوم
من الأيام ، واكتساحهم العالم ، وسيبقى نفر قليل من المسلمين كما روى الحديث ويكون
الصفحه ٥٩٥ : .
فالذين آمنوا
بالله وكتبه ورسله إيمانا صحيحا سليما مصحوبا بالعمل الصالح لهم مغفرة من الله
ورزق كريم
الصفحه ٧٦ :
لا تبديل لكلمات
الله ، ولا خلف في وعد الله بل قوله الحق ، ووعده الصدق ، ومنه هذه البشارة ، وذلك
الصفحه ٢٠٩ : والاعتبار نوع واحد وفيها معنى العبور من جهة إلى
جهة.
هذا ختام السورة
الكريمة ، وتلك القصة القوية المؤثرة
الصفحه ٥٣٧ :
بأمره ، وينهون
بنهيه ، وهؤلاء هم الذين يؤمنون بالغيب ، والله لا يغيب عنه شيء.
وهم من الساعة
الصفحه ٥٦٣ : (٢) وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يُجادِلُ فِي اللهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ وَيَتَّبِعُ
كُلَّ شَيْطانٍ مَرِيدٍ (٣) كُتِبَ
الصفحه ٦٢٩ :
فرجها ، وكانت من
القانتين ، جعلناهما آية للناس ، وحجة قاطعة على قدرته الكاملة فإنه على ما يشا
الصفحه ٦٥٦ :
في الحال ، والعزم
عزما أكيدا على عدم الرجوع إليه أبدا بحال من الأحوال مهما كانت الظروف والملابسات
الصفحه ٧٤٣ : للتحدى بالقرآن الذي هو مكون من حروف المعجم
العربية التي ينطق بها كل عربي ، ومع هذا عجزوا عجزا ظاهرا
الصفحه ١٧١ : الخطيئة لا
أن يهم بها فيمنعه دينه ولذا يقولون : إنه هم وما ألم ، ومن هم بسيئة فلم يفعلها
كتبها الله له