الصفحه ٤٣٩ :
الظن بالحكم
قوله
: فصل لا فرق في نتيجة دليل الانسداد بين الظن بالحكم ...
فإذا كانت نتيجة
دليل
الصفحه ٤٩٦ : المناسب لكل واحد من الامور التسعة مثلا ، في ما لا يعلمون يكون
الأثر المناسب رفع حكم أي رفع عن الامة الحكم
الصفحه ٨٠ : عليك
، أو فتحرم عليك.
في جواب المصنّف
عنه
وليعلم ان الحكم
الفعلي على نحوين :
الأوّل : فعلي تعليقي
الصفحه ٤١٩ : الظنون على حسب المصلحة في نظره
المبارك.
وأما إذا قلنا
بالانسداد وبأن العقل يستقل في الحكم بحجية الظن في
الصفحه ٥٠٢ : جريان البراءة في الشبهات الحكمية هو
نسبة الحجب إليه تعالى وصحته إليه تعالى فإن الحكم المجهول الذي بينه
الصفحه ١٠٦ : .
فالحكم بجواز
وطيها مخالف للعلم التفصيلي بعدم دخول تمامها في ملك المتهب ، ولكن يقال في دفع
هذا الإشكال
الصفحه ٥١١ : التقدم ومن حيث التأخر فيصدق على هذا الشيء عنوان مجهول الحكم
والحرمة ولا يصدق عليه عنوان إنه لم يرد فيه
الصفحه ٥٦٦ : اصالة الاباحة التي هي أصل حكمي في هذا الفرض لجريان الأصل الموضوعي وهو
استصحاب عدم التذكية فيه وهو وارد
الصفحه ٤٧٥ :
العملية في
الشبهات الحكمية لا في الشبهات الموضوعية ، إذ ليس وظيفته تعيين الموضوعات
الخارجية بل
الصفحه ١١٧ : التكليف الواقعي كالعلم التفصيلي فلا يجوز الترخيص في
عدمها أصلا للزوم المناقضة بين الحكم الواقعي المعلوم
الصفحه ٧٦ : والتسلسل.
قوله
: نعم يصحّ أخذ القطع بمرتبة من الحكم في مرتبة اخرى منه ...
قد مرّ مرارا تفصيل
مراتب
الصفحه ٤٢ : وما قصد لم يوقع. ففعل الاختياري لا بدّ أن يصدر عن المكلّف
عن إرادة وقصد.
نعم في الشبهات
الحكمية يصدر
الصفحه ٣٥٦ :
قوله
: ولو قيل بعدم جريان الاستصحاب في أطراف العلم الاجمالي ...
إذ إجراءه فيها
يوجب حصول
الصفحه ١٥٤ :
شرب التتن مثلا ولكن كان حكمه في الواقع حرمة فطريق الجمع بين الاباحة الظاهرية
والحرمة الواقعية ان
الصفحه ٢٠٢ : والمسبب ، والمسبب هنا عبارة عن حجية قول اللغوي.
والفرق بين الحكمة
وبين العلّة ان قول اللغوي حجّة في