الصفحه ٣٦٢ : ، ضرورة إن التقليد لا يجوز
إلّا للجاهل فقط والمجتهد الانسدادي ليس بجاهل لأنه عالم بانسداد باب العلم
الصفحه ٣٦٦ : الراجح ، فلا محل لهذا المقال أصلا.
قوله
: وإلّا فإلى الاصول المثبتة وحدها ...
وإن لم تكن موارد
الاصول
الصفحه ٣٩٨ : بكفاية
مرتبة الاطمينان منه ويحكم بكفايته إلّا أن يلزم من العمل على طبق الظن الاطمئناني
العسر الشديد
الصفحه ٤٢١ : يلزم من حيث التخصيص إلّا
تناقضا صوريا على جميع الأقوال الثلاثة في جواب إشكال الشيخ ابن الحاجب في
الصفحه ٤٢٢ :
العمل على طبق الظن الحاصل من القياس ، ولكن اختفى نهيه علينا وليس الدافع بموجود
عن هذا الاحتمال إلّا كون
الصفحه ٤٥٢ :
قوله
: ولا دلالة ...
لمثل قوله تعالى (وَما خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنْسَ
إِلَّا لِيَعْبُدُونِ
الصفحه ٤٥٤ :
والانس إلّا ليعبدون (١) أي ليعرفون فإذا كان المقصود من خلقة الجن والانس هو
المعرفة.
ومن
الواضح : إن
الصفحه ٤٦٨ : لأحد المتعارضين على الآخر إلّا أن يحصل
لنا الظن من طريق آخر بكون الظن الانسدادي مرجحا أيضا كما إن
الصفحه ٤٧٩ : والاشرف
مقدم على غيره.
أما الآيات
المباركات ، فمنها قوله تعالى : (لا يُكَلِّفُ اللهُ
نَفْساً إِلَّا ما
الصفحه ٤٨٠ : المال فالمعنى أن الله تعالى لا يكلف نفسا
إنفاق مال إلّا ما أعطاها من المال هذا المعنى ظاهر الآية الشريفة
الصفحه ٤٨٣ : ينفع في إثبات المدعى إلّا باعتقاد الخصم ، وهو الاخباريون من
المجتهدين رضي الله عنهم ، إذ الملازمة بين
الصفحه ٥١٤ :
الاستدلال
بالاجماع على البراءة
قوله
: وأما الاجماع فقد نقل على البراءة إلّا إنه موهون وإن قلنا
الصفحه ٥٣٤ : أخبار التوقف والاحتياط أي ليس سياقها هكذا قف عند الشبهة
إلّا إذا كانت موضوعية ، أو حكمية وجوبية ، وعليه
الصفحه ٥٣٩ : البدوية بعد الفحص بالدليل العقلي على نحوين :
أحدهما : ان
الأصحاب رحمهمالله إلّا بعضهم قد اتفقوا بوجوب
الصفحه ٥٤٣ : ،
وإلّا لزم خلوّ الشرع عن التكاليف رأسا ، أو فقل ان هذا الاحتمال يدفعه خلوّ الشرع
الأنور عن التكاليف رأسا