الصفحه ١٣٤ : الاعتقاد القلبي الذي وصل إلى حدّ الجزم بحيث لا يقبل التشكيك أصلا
وكان مطابقا للواقع ، ولهذا يعتبر هذا
الصفحه ٢٥٠ :
ظاهر الآيات الناهية المذكورة وغيرها ، وسياقها اختصاص النهي عن اتباع غير العلم ،
وهو الظنّ بأصول الدين
الصفحه ٢٥١ :
الظن في اصول
الدين ، ونزلت في ذمّ النصارى بالإضافة إلى قتل النبي المسيح على نبينا وآله وعليه
الصفحه ٣٠٢ :
للأخبار الآحاد هو
إثباتها في الفروع.
الأمر
الثاني : لو سلمنا أنّ
موردها لا تكون اصول الدين فقط
الصفحه ٤٤١ : لعمرو بجزء شائع في التركة فإذا قال اللغوي إن المراد منه هو النصف فقوله
لا يعيّن مراد الموصي من لفظه هذا
الصفحه ٤٦٣ : الظن غير المعتبر لم يقم دليل خاص على اعتباره
بالمراد لا يوجب ظهور اللفظ في المراد ، كما هو ظاهر لكل ذي
الصفحه ٣٧٣ :
مؤداها بعد فقدان
الدليل الاجتهادي وليس المراد منها في هذا المقام الاصول الدين من التوحيد
الصفحه ٥٨٨ :
حسنات (١) ، ولا ريب في ترتّب عشر حسنات على نفس التسريح بما هو
تسريح ، ومثل وزان من صلّى أو صام
الصفحه ٦١٩ : المقامين المذكورين................................................ ٤٤٥
الظن في اصول الدين
الصفحه ١٨ : حكم الأمثال فيما يجوز وفيما لا يجوز واحد فلو احتاج
إثبات لوازم القطع إلى إقامة البرهان للزم التسلسل
الصفحه ١١١ :
فأصل المناقضة
ثابت ولكن تيقّنها واحتمالها لا يرفعان أصلها إذا كانا متخالفين ، كما لا يخفى.
ولكن
الصفحه ٢٣٨ :
الفهم. والحال لا
يقول أحد بهذه المقالة أي بحجية الظنّ على سبيل الإطلاق.
فليس المناط في
حجيّة
الصفحه ٢٤٢ : .
والتفصيل : فإن كان المراد منها السفاهة كان العمل بالشهرة الفتوائية
من السفاهة ، إذ العمل بما لا يؤمن معه من
الصفحه ٣٣٠ : ، آمين يا إله العالمين.
وبالجملة لا ينبغي
الشك في الكبرى على هذا التقدير والفرض المذكور إلّا إن الصغرى
الصفحه ٤٢٤ : كالقياس ، يكون مثل حال الأمر بشيء لا
يفيد الظن ففي صورة أمر الشارع المقدّس بالسبب الذي لا يفيد الظن لا