الصفحه ١٨٨ : المصنّف قدسسره كما شهد بوقوع التحريف في القرآن الكريم بعض الأخبار
ويساعده الاعتبار ، امّا الأوّل فكثير
الصفحه ١٨٦ : قال المصنّف قدسسره : ودعوى العلم الاجمالي بوقوع التحريف في القرآن المجيد
امّا بإسقاط ، وإما بتصحيف
الصفحه ١٧٧ : التحريف في القرآن
الكريم فيحتمل وجود القرينة على إرادة خلاف الظاهر وهذا الاحتمال مانع عن انعقاد
الظهور
الصفحه ١٨٥ : مفاهيمها وليست بصريحة فيها ، كما لا يخفى.
في العلم الاجمالي
بوقوع التحريف
قوله
: ودعوى العلم الاجمالي
الصفحه ١٨٧ :
إجمالا بوقوع التحريف في آيات الأحكام ، أو في غيرها من الآيات الأخر.
وعليه : فتسقط حجية ظواهر القرآن
الصفحه ٣٢٤ : الشرعية بعد عدم تمكن المكلف من القطع
بالحكم ، وهذا واضح.
في تقرير إشكال
المصنف قدسسره عليه
قوله
الصفحه ٦١٦ :
في كلام الشيخ الأنصاري وردّه................................................... ٥٥
في قيام
الصفحه ١٧٥ : .
حجيّة ظاهر الكتاب
قوله
: ولا فرق في ذلك بين الكتاب المبين وأحاديث سيّد المرسلين والأئمّة الطاهرين
الصفحه ٥٢٣ :
أدلة الاحتياط
قوله
: واحتج للقول بوجوب الاحتياط فيما لم تقم فيه حجة بالأدلة الثلاثة
الصفحه ١٩٦ :
ذهب الأكثر إلى
حجيّة قول اللغوي في تعيين الأوضاع ، وذهب بعض الأخر إلى عدم حجية قوله فيه ؛
واستدل
الصفحه ٥١٢ : ، وهم
الاخباريون ، وبين من يقول بالبراءة فيها جميعا ، وهم المجتهدون.
وعليه
: فالقول بالاباحة
في خصوص
الصفحه ٤٦٢ : ، هذا مجمل
القول فيما ذكر.
في تفصيل القول
فيما ذكر
قوله
: فلا يبعد جبر ضعف السند في الخبر بالظن
الصفحه ٤٢٠ : ء إلّا زيدا في قول المولى اكرم العلماء إلّا زيدا فإذا كان افرادهم
الصفحه ١٤٩ :
العملية ناظرة إلى
الواقع.
وعليه : يمكن القول فيها بجعل أحكام ظاهرية طريقية أي مقدّمية
للوصول
الصفحه ١٩٧ :
والمنجد مثلا ،
ويعملون بها في تعيين معاني الألفاظ ويحصل لهم ظنّ بالظواهر من قول اللغوي ، فكما
ان