الصفحه ١٢٢ : كسبت.
(٦) سقط في ب.
(٧) ذكره ابن جرير (٥ / ٢٣٠) ، ورواه عن قتادة (١٣٤٢٠) ، والسدي (١٣٤٢١) ،
وابن
الصفحه ١٣٤ : الرواية هذا
القول الذي روي عن ابن عباس وعمن روى عنه من أن إبراهيم قال للكوكب أو القمر «هذا
ربي» وقالوا
الصفحه ١٣٨ : بغلبة نور النبي صلىاللهعليهوسلم
حتى ورد في بعض الروايات أنه لا كهانة بعد النبوة فلا يجوز الآن تصديق
الصفحه ١٤٧ : .
قال الحافظ كذا في هذه الرواية والصحيح
أنه ولد بكوثى من إقليم بابل بالعراق وإنما نسب إليه هذا المقام
الصفحه ١٥٩ : تعليم القرآن
والعلم ورواية الحديث وغير ذلك من العبادات (٤) ؛ وكذلك قوله
الصفحه ١٦٢ : يعود عليهم بالثروة كالتجارة والصناعة فيؤدي ذلك إلى
تضييعها.
أدلة المجوزين :
أولا ما رواه البخاري عن
الصفحه ١٦٣ : صلىاللهعليهوسلم
قد زوجتكها بما معك من القرآن.
وفي رواية لهما : قد ملكتها بما معك من
القرآن :
فالحديث يفيد جواز
الصفحه ١٦٤ : الثاني للسببية غير ظاهر ؛ لأنه يرده ما في رواية مسلم : انطلق فقد زوجتكها
فعلمها ما معك من القرآن. وما في
الصفحه ١٧٧ : نافع ، والكسائي ، وعاصم في رواية حفص عنه (بينكم) نصبا ، والباقون
(بينكم) رفعا.
ينظر الدر المصون
الصفحه ١٩١ : هذه الساعات ، من
رواية ابن أبي فديك ، عن الضحاك ، عن المقبري ، عن أبي هريرة قال : «سأل صفوان بن
المعطل
الصفحه ٢٠٣ : عبد الله «درس».
وقرأ الحسن في رواية «درسن» فعلا ماضيا
مسندا لنون الإناث هي ضمير الآيات ، وكذا هي في
الصفحه ٢٠٩ : صلىاللهعليهوسلم
منها قوله : «خير ما تداويتم به الحجامة» ومنها قوله : «خير الدواء الحجامة».
ومنها ما رواه الشيخان
الصفحه ٢١٤ : اليمين حنث أو مندمة» رواه ابن ماجه بسند ضعيف (٢ / ٦٨١)
والمعنى أن يندم الحالف على ما حلف عليه ، أو يحنث
الصفحه ٢٣١ : قول من يقول بأن من عرف نوازل الأحكام أو كان عنده رواية ، فترك [روايته](٣) يفسّق ؛ لأنه لما لم يذكر
الصفحه ٢٣٤ : ، فلو تركها عمدا أو سهوا حل الصيد
والذبيحة ، وهي رواية عن مالك وأحمد. وروي ذلك عن ابن عباس ، وأبي هريرة