الصفحه ٤٢٥ : محمد المدني ، أحد
العشرة والستة في الشورى ، وأحد الثمانية الذين سبقوا إلى الإسلام ، وضرب له النبي
الصفحه ١٨٦ : ـ : (وَهُوَ الَّذِي
أَنْزَلَ مِنَ السَّماءِ ماءً فَأَخْرَجْنا بِهِ نَباتَ كُلِّ شَيْءٍ) [الأنعام : ٩٩
الصفحه ٢٠ : نبي يرسل إلى قومه
بمعجزة من جنس ما عانوه من علم وصناعة وغيرها.
ثم بعث الله تعالى محمدا
الصفحه ١٣٨ : أسباب
معجزات النبي صلىاللهعليهوسلم
لما كان يخبر به ويحث على اتباعه ، كما يحكي منهم إخبار مجيء رسول
الصفحه ٤٩٢ : : رأيت خاتم النبوة بين كتفي النبي ـ صلىاللهعليهوسلم
ـ مثل بيضة الحمامة يشبه جسده.
وروى أبو الحسن بن
الصفحه ٩١ : أدنيتنا منك [في](١) المجلس ، فهمّ أن يفعل ذلك ، فأنزل الله هذه الآية
يعاتب نبيه صلىاللهعليهوسلم [بقوله
الصفحه ١٠١ : هريرة عن النبي صلىاللهعليهوسلم
قال : «من قام ليلة القدر إيمانا واحتسابا غفر له ما تقدم من ذنبه» ، وعن
الصفحه ١٦٢ : ابن عباس رضي
الله عنهما «أن نفرا من أصحاب النبي صلىاللهعليهوسلم
مروا بماء فيهم لديغ أو سليم فعرض
الصفحه ١٧٠ : ، وكثرة أسماء النبي صلىاللهعليهوسلم دلت على علو رتبته ، وسمو درجته. وكذلك كثرة أسماء
القرآن دلت على
الصفحه ١٨١ : الْمَيِّتِ مِنَ الْحَيِ).
إن الحب والنوى
التي ذكر ميت ، فيخرج منهما (١) النبات الأخضر حيّا ، ثم يميت ذلك
الصفحه ٢٧٦ : ].
وحديث معاذ ـ رضي
الله عنه ـ عن النبي صلىاللهعليهوسلم أنه قال : «في كل ما أخرجت الأرض العشر ، أو نصف
الصفحه ٢٨٥ :
وعن أبي سعيد
الخدري ـ رضي الله عنه ـ عن النبي صلىاللهعليهوسلم قال : «ليس في العرايا (١) صدقة
الصفحه ٣٤١ :
مَرْجِعُكُمْ فَيُنَبِّئُكُمْ بِما كُنْتُمْ فِيهِ تَخْتَلِفُونَ).
هو على الوعيد
وروي عن النبي أنه كان إذا كبر
الصفحه ٣٧٣ : ء من المطر ، ويخرج من
الأرض من النبات ؛ فليس له سلطان يمنع (٢) إنزال المطر وإخراج النبات من الأرض ، وله
الصفحه ٤٣ : (٢) : إن الله قد أنزل على نبيّه ـ عليهالسلام ـ بمكة : (الَّذِينَ
آتَيْناهُمُ الْكِتابَ يَعْرِفُونَهُ كَما