الصفحه ٣٧ :
فوز الآخرة.
وقوله ـ عزوجل ـ : (وَإِنْ يَمْسَسْكَ
اللهُ بِضُرٍّ فَلا كاشِفَ لَهُ إِلَّا هُوَ وَإِنْ
الصفحه ٥١ :
فاجتمعت قريش عنده ليريدوا بالنبي سوءا قال أبو طالب وأنشد فيه :
والله لن
يصلوا إليك
الصفحه ٥٣ :
على كل أحد أن يرحم عدوه إذا كان عاقبته النار والتخليد فيها ، وألا يطلب
الانتقام منه بما كان منه
الصفحه ٧٠ : نَعْلَمُ
إِنَّهُ لَيَحْزُنُكَ الَّذِي يَقُولُونَ) هذا ـ والله أعلم ـ إخبار منه نبيه ـ عليهالسلام ـ أنه عن
الصفحه ١٣٤ : : غير جائز أن يكون لله نبي ابتعثه بالرسالة أتى عليه وقت من الأوقات
وهو بالغ إلا وهو لله موحد وبه عارف
الصفحه ١٥٨ : تعالى : (وَصَلِّ عَلَيْهِمْ) [التوبة : ١٠٣] أي ادع لهم.
وفي الحديث قول النبي صلىاللهعليهوسلم
«إذا
الصفحه ١٦٧ : يبغض كل حبر سمين؟ قال (٢) : نعم ، فقال له النبي صلىاللهعليهوسلم : فأنت حبر سمين يبغضك الله ، فغضب
الصفحه ٢٠٦ :
يحتمل ألا
تكافئهم على أذاهم ؛ ولكن اصبر ، ويحتمل الأمر بالإعراض عنهم : النهي عن قتالهم ؛
كأنه نهى
الصفحه ٢١٣ : وَحَشَرْنا
عَلَيْهِمْ كُلَّ شَيْءٍ قُبُلاً ما كانُوا لِيُؤْمِنُوا إِلاَّ أَنْ يَشاءَ اللهُ
وَلكِنَّ
الصفحه ٢٤٤ : (٨) ، كان لا يجد في [ذلك الوقت](٩) محرما إلا ما ذكر ، ثم وجد أشياء
__________________
(١) سقط في
الصفحه ٣٠٢ : .
(٢) الذي يحل من الصيود : الظباء ، وحمر الوحش ، وبقره ، على اختلاف
أنواعها ، ولا خلاف في ذلك ، إلا ما يروى
الصفحه ٣٢٨ : تكن آمنت
من قبل أو كسبت في إيمانها خيرا» (٤) ، [وقال](٥) أبو هريرة ـ رضي الله عنه ـ : إن (٦) النبي
الصفحه ٤٠٧ : إِلَّا مَنْ نَشاءُ بِزَعْمِهِمْ).
وقال الحسن (٢) : زينة الله هي المركب ؛ كقوله : (وَالْخَيْلَ
الصفحه ٤٩٨ : بعضهم أن من هذا قوله :
ألا حبذا هند وأرض بها هند
وهند أتى من دونها النأي والبعد
الصفحه ٢٢١ : مَرَّةٍ) ثم قوله : كذلك](١)(جَعَلْنا لِكُلِّ نَبِيٍّ عَدُوًّا) ، قال الحسن : إن من حكم الله أن بعث رسلا