الصفحه ٤٦٧ : مثله بالذي طريق معرفة حسنه بالحس](١) والمشاهدة ، وهو ما ذكر من النبات الذي يخرج من الأرض ،
وذلك يدلّ
الصفحه ٥٢١ : صاحبه ، وإلا فسّق وبدّع.
نقل في الروضة عن كتاب الإرشاد لإمام
الحرمين : أن السحر لا يظهر إلا على فاسق
الصفحه ٦٥ : ـ عزوجل ـ : (وَقالُوا إِنْ هِيَ
إِلَّا حَياتُنَا الدُّنْيا وَما نَحْنُ بِمَبْعُوثِينَ).
قوله تعالى
الصفحه ١٧ :
قوله تعالى : (وَما تَأْتِيهِمْ
مِنْ آيَةٍ مِنْ آياتِ رَبِّهِمْ إِلاَّ كانُوا عَنْها مُعْرِضِينَ
الصفحه ٤٥ : تَكُنْ
فِتْنَتُهُمْ).
قال أهل
التأويل (٢) : معذرتهم وجوابهم إلا (٣) الكذب حين سئلوا فقالوا : (وَاللهِ
الصفحه ٥٠ : ؛ يقول : إنك وإن جئت بما
سألوك من الآيات لا يؤمنون بك ، ولا يصدقونك ، يقولون : (إِنْ هذا إِلَّا أَساطِيرُ
الصفحه ٥٩ : بغير
استحلال واستخفاف ، وإلا كانت مخرجة عن الإيمان قطعا عند السني أيضا ؛ لأنه لا
نزاع في أن التصديق خفي
الصفحه ٧٥ :
الهدى ، لم يشأ أن يجمعهم على الهدى (١) ، وقد ذكرنا هذا فيما تقدم ألا يكون الهدى في حال القهر
الصفحه ٧٧ : ، فإذا لم ينتفعوا بذلك أزال عنهم
ذلك وسماهم العمي والصم والبكم ؛ ألا ترى أنه قال : (صُمٌّ بُكْمٌ عُمْيٌ
الصفحه ١٠٠ : ما ذكر.
وقوله ـ عزوجل ـ : (وَلا رَطْبٍ وَلا
يابِسٍ إِلَّا فِي كِتابٍ مُبِينٍ ...) [الآية
الصفحه ١٥٣ : في اللباب (٨ / ٢٦٤).
(٤) نبي الله ورسوله صلىاللهعليهوسلم. قال النووي : هو اسم أعجمي والمشهور
الصفحه ٢٨٦ : صدقة فيما يؤكل من الثمر (٦) رطبا إذا لم يكن فيما يأكلون إسراف.
وقدر النبي صلىاللهعليهوسلم لذلك
الصفحه ٤٠٨ : يحرمه الله.
ألا ترى (١) أنه قال : (قُلْ إِنَّما حَرَّمَ
رَبِّيَ الْفَواحِشَ ما ظَهَرَ مِنْها وَما
الصفحه ٤٨٩ : الذي جعل لهم ، فهم قد جاوزوه.
وقوله ـ عزوجل ـ : (وَما كانَ جَوابَ
قَوْمِهِ إِلَّا أَنْ قالُوا
الصفحه ١٩ : بانقراض أعصارهم ، فلا يشاهدها إلا من حضرها. ومعجزة
القرآن مستمرة إلى يوم القيامة. وخرق العادة في أسلوبه