الصفحه ٤٦٦ : يحتمل ضرب
المثل وجوها.
أحدها : أنه
وصف الأرض التي يخرج منها النبات بالطيب ، ووصف الأرض التي لا يخرج
الصفحه ٥٣٦ : السجن ليبقى
فيه ويسلم مما يدعونه إليه من الفحشاء : (قالَ
رَبِّ السِّجْنُ أَحَبُّ إِلَيَّ مِمَّا
الصفحه ٥٧ : يفضل به ، والثاني : طريق العدل وما يجوز
في الحكمة ، فعلى ذلك الإمهال ، يبين لك ما كان الله يأمر بقتل من
الصفحه ١٣٤ :
فمنهم (١) من جعل الأمر على ما عليه الظاهر : أنه غير عارف بربه
حق المعرفة إلى أن عرف من الوجه الذي
الصفحه ٢٣٣ : بنا أن نبسط فيها ما أجمل قبل فنقول :
لسنا ننكر أن في الذبح إيلاما ما ،
ولكنّ في كثير مما يصيبنا من
الصفحه ٣٤٥ :
أُنْزِلَ إِلَيْكَ فَلا يَكُنْ فِي صَدْرِكَ حَرَجٌ مِنْهُ لِتُنْذِرَ بِهِ
وَذِكْرى لِلْمُؤْمِنِينَ
الصفحه ٤٦٤ :
والنزول ، ويحتمل أن يكون المراد بالرحمة صفته ، فيكون تأويله : إن منفعة
رحمة الله قريب من المحسنين
الصفحه ٥٥٩ :
من آية ٣٤ إلى
٣٦........................................................... ٤١٢
من آية ٣٧ إلى
الصفحه ٢٣ :
ويحتمل :
مكناهم في الأرض من القوة والشدة ؛ كقوله : (وَقالُوا مَنْ
أَشَدُّ مِنَّا قُوَّةً) [فصلت
الصفحه ٢٩٦ :
[وبعد](١) : فإن ذلك الخبر من الأخبار المتواترة (٢) ؛ لأنه عرفه الخاص (٣) والعام
الصفحه ٣٥٥ :
__________________
ـ سبحانه ـ يعلو عن
الخلق ؛ لأنه خالق ، وكذا الحاكم أعلى من شعبه ، وهم
الصفحه ٣٦٨ :
يقول : ـ والله أعلم ـ (خَلَقْناكُمْ) : أى قدرناكم جميعا من ذلك الأصل و (١) الكيان ، ومنه صورناكم
الصفحه ٣٧٧ :
كان ، وهذا ـ أيضا ـ قد ذكرناه في تلك القصة. والحسن يقول (١) : إنما وسوس إليهما (٢) من الدنيا لا
الصفحه ٣٧٩ :
ويغفل عما يحل به من نعمة الله ، فسمي به كما وصف ذنب المؤمن بجهالة الجهلة بما
يحل به لا بجهله بحقيقة فعله
الصفحه ٣٩١ :
لأن الملك [كما
ذكرنا أنه] لا يفتر عن العبادة ، ولا يعصي ... ربه ، ولا يحتاج إلى شيء من المؤنة