الصفحه ٢٤٠ : لَكُمْ ما حَرَّمَ عَلَيْكُمْ) أي : ما لكم ألا تأكلوا وقد بيّن (١) لكم ما حرم عليكم من الميتة والدّم ولحم
الصفحه ٤٦٧ : مثله بالذي طريق معرفة حسنه بالحس](١) والمشاهدة ، وهو ما ذكر من النبات الذي يخرج من الأرض ،
وذلك يدلّ
الصفحه ٥٤٣ :
إلا بالله.
قوله تعالى : (وَلَقَدْ أَخَذْنا آلَ فِرْعَوْنَ
بِالسِّنِينَ وَنَقْصٍ مِنَ الثَّمَراتِ
الصفحه ٢٢٩ : (١١٨) وَما لَكُمْ أَلاَّ
تَأْكُلُوا مِمَّا ذُكِرَ اسْمُ اللهِ عَلَيْهِ وَقَدْ فَصَّلَ لَكُمْ ما حَرَّمَ
الصفحه ٢٥٨ : ـ عزوجل ـ : (إِلَّا ما شاءَ اللهُ) يحتمل وجوها ثلاثة :
أحدها : أن
خلود الآخرة أكبر من خلود الدنيا ؛ لأن
الصفحه ٣١٦ : : ألا
تقربوا مال اليتيم إلا بالحفظ والتعاهد له ، أمر كافل (١) اليتيم أن يحفظ ماله ويتعاهده.
والثاني
الصفحه ٢٩٦ : (٤) ،
__________________
ـ والثاني : أن الله تعالى وصف نفسه
بأنه الذي يأتي بخير منها. وذلك لا يكون إلا والناسخ قرآن لا سنة.
الثالث
الصفحه ١٦٤ : .
هذا ، ومن نظر في أدلة الفريقين ، وما
دار حولها من مناقشات وأجوبة ، لم يسعه إلا اختيار مذهب المجوزين
الصفحه ٣٥٢ :
وقال الفراء :
يحتمل أن تكون هذه الحروف المقطعة المتفرقة التي أنزلها من أب ت ث إلى آخرها كأنه
قال
الصفحه ٢٠٢ : ).
أي : قد جاءكم
بصائر من ربكم ، فليس علينا إلا التبليغ ؛ كقوله : (ما عَلَى الرَّسُولِ
إِلَّا الْبَلاغُ
الصفحه ٥٠٢ :
أحدها : أن ذلك
منه إخبار عن قومه لا عن نفسه ، أي : افتروا على الله كذبا إن عادوا في ملتكم بعد
إذ
الصفحه ٣٩٤ : قول الحوفي ، ولا نعلم أن أحدا من النحاة أجاز ذلك ، إلا أن
الواحدي قال : ومن قال : إن ذلك لغو ، لم يكن
الصفحه ١٩٧ : بنفيه فثبوته له تعالى نقص ، فثبوت الرؤية له
تعالى نقص.
أما الصغرى فلأنه لا معنى لإدراك
الأبصار إلا
الصفحه ٢٦١ :
إن للدنيا
معنيين : ظاهرا وباطنا ، فيكون للظاهر (١) غرور من كان نظره [إلى الظاهر](٢) يغره ، ولها
الصفحه ١٠٣ : خصصت له فلا يدرك بالبصر إلا المرئي ولا يدرك بالسمع إلا ما خصص له من
الصوت وهكذا يقال في باقي الحواس