الصفحه ١٢٦ :
وقوله : (وَنُرَدُّ عَلى أَعْقابِنا).
أي : نرجع عن
الإيمان إلى الشرك ، (بَعْدَ إِذْ هَدانَا
الصفحه ١٦٥ : ، ولا عرفوه حق معرفته ، ومن يقدر أن يعظم الله حق عظمته ، أو أن
يعرفه حق معرفته ، أو من يقدر أن يعبد الله
الصفحه ٥٣٠ : وعصيهم.
وقيل : (تَلْقَفُ ما يَأْفِكُونَ) ما جاءوا به من الكذب.
وقوله ـ عزوجل ـ : (فَوَقَعَ الْحَقُ
الصفحه ٢١٩ :
يقول المعتزلة : إن المشيئة ـ هاهنا ـ مشيئة القهر والجبر ، وقد ذكرنا ألا يكون في
حال القهر والجبر إيمان
الصفحه ٣٨٩ :
يقولون : الصغائر مغفورة باجتناب الكبائر (١). ثم من قوله : إن الرسل والأنبياء معصومون عن الكبائر
الصفحه ١٧ :
قوله تعالى : (وَما تَأْتِيهِمْ
مِنْ آيَةٍ مِنْ آياتِ رَبِّهِمْ إِلاَّ كانُوا عَنْها مُعْرِضِينَ
الصفحه ٢٤ :
لكم شيء من ذلك ، أفلا تهلكون إذا كذبتم الرسل؟! وإنما حملهم على تكذيب
الرسل ـ والله أعلم ـ لما
الصفحه ٤٨٦ : وَأَطِيعُونِ ...) [الشعراء : ١٦٠ ـ ١٦٣] لأنه (١) كان من الأنبياء ـ صلوات الله وسلامه عليهم ـ دعاء
قومهم إلى
الصفحه ٥٥٨ :
من آية ٩١ إلى
٩٤........................................................... ١٦٥
من آية ٩٥ إلى
الصفحه ٤٨٩ :
(وَكانَ بَيْنَ ذلِكَ
قَواماً) [الفرقان : ٦٧] فإذا كان الإسراف هو الإكثار من الشيء ، فكأن لوطا
الصفحه ٥٢٥ :
من آيات رسالته
ونبوته ؛ لأنه لا يستفاد إلا بعلم من السماء وخبر منها ، وكذلك هذه الحرف والمكاسب
الصفحه ١٥٥ :
ويحتمل (١) : اجتباهم بما ذكر من رفع الدرجات والفضائل ، ويكون صلة
قوله : (نَرْفَعُ دَرَجاتٍ
مَنْ
الصفحه ٥٥٧ :
فهرس المحتويات
تفسير سورة الأنعام
من
آية ١ إلى
الصفحه ٣٩٠ :
__________________
ـ نقول : إن ما وقع
من آدم ـ عليهالسلام
ـ وهو أكله من الشجرة كان قبل نبوته
الصفحه ٤٧ :
__________________
ـ بالجبر ، وقائل بالحرية التامة ، ووسط هذه المعارك نجد من يحاول جمع
الفرق