الصفحه ٢٥٦ : : الضّيق من الضّيق في المعاش ، فأما في الأمر فإنه الضّيق (٤) ، ومنه قوله : (وَلا تَكُ فِي ضَيْقٍ
مِمَّا
الصفحه ٤١١ :
وقال بعضهم :
الفواحش هن الكبائر ، والإثم هو الصغائر ، والبغي هو أخذ (١) ما عصم من مال أو نفس
الصفحه ٣٥ : أربعة أجوبة ؛ الأول : أن التوفيق للعمل من رحمة
الله ، ولو لا رحمته السابقة ما حصل الإيمان ولا الطاعة
الصفحه ١٢٥ : الإيمان كمثل رجل كان مع قوم على الطريق ، فضل الطريق فحيرته
الشياطين [واستهوته](١) في الأرض ، وأصحابه على
الصفحه ٣٣٨ : والمراد به : الخلق كله ، فمن بلي بمثل ما كان بلي رسول
الله صلىاللهعليهوسلم من السؤال والدعاء ، فله أن
الصفحه ٣٦٣ :
موازينه (فَأُولئِكَ الَّذِينَ خَسِرُوا
أَنْفُسَهُمْ).
ولا يحتمل ـ أيضا
ـ ما قال غيره من أهل
الصفحه ٣٠٨ : القول لا يجوز من كان مقهورا مجبورا على الطاعة يفضل على
من يعمل بالاختيار مع تمكن الشهوات فيه ، والحاجات
الصفحه ٢٣٨ : الزنادقة (٣) ، والزنادقة لا يرون الذبائح ؛ يقولون لنا : إنكم
تقولون : إن ربكم رحيم حكيم ، وليس من الحكمة
الصفحه ٤٨ : : ساق الأشاعرة الكثير من الأدلة
النقلية والعقلية :
أولا : الأدلة النقلية :
استدلوا من النقل بالقرآن
الصفحه ٨٢ :
وكذلك إذا علم من المؤمن أنه يختار (١) الإيمان والاهتداء ، شاء أن يهتدي وخلق فعل الاهتداء
منه
الصفحه ١٢٩ : أصناما آلهة.
وقوله : (أَتَتَّخِذُ).
استعظاما لما
يعبد من الأصنام دون الله ؛ لأن مثل هذا إنما يقال على
الصفحه ٢١٤ : .
ويحتمل وجهين
سوى هذا ، وذلك ما قيل : إن الكفرة كانوا لا يحلفون بالله إلا عند العظيم من
الأمور
الصفحه ٢١٣ : :
__________________
(١) سقط في أ.
(٢) في أ : وإضافة.
(٣) في ب : فإضافة.
(٤) في سورة آل عمران آية : [٥٥].
(٥) الأيمان
الصفحه ٤١٢ : : (إِلَّا مَنْ أُكْرِهَ
وَقَلْبُهُ مُطْمَئِنٌّ بِالْإِيمانِ) [النحل : ١٠٦] أي : يشركون (١) بالله من غير أن
الصفحه ٤٢١ : التمثيل ليس على تحقيق السماء ؛ ولكن ذكر السماء لما أن السماء هي مكان
الطيبات من الأشياء وقرارها ، لا مكان