الصفحه ٧٣ :
وقوله : (لَعَلَّكَ باخِعٌ
نَفْسَكَ أَلَّا يَكُونُوا مُؤْمِنِينَ) [الشعراء : ٣] ونحو ذلك من الآيات
الصفحه ٤٥٩ : ويغربن بأمر توحيد الله والإيمان به بما هو فيهن من عجيب الحكمة ، ورفع
التقدير.
وقال الحسن :
بأمره الذي
الصفحه ٥١٠ : الإيمان لا يلحقهم من ذلك تبعة ولا
غرم ، [والله أعلم](٢).
وقوله ـ عزوجل ـ : (وَلكِنْ كَذَّبُوا
الصفحه ٤٦ : قلوبهم ،
يعني ظلمة الكفر ؛ لأن ظلمة الكفر تستر وتغطي كل شيء ، ونور الإيمان ينير منه كل
شيء ، فإضافة الفعل
الصفحه ٩٤ : أمر سبق ، فهو ـ والله أعلم ـ يحتمل
أن يقول لما قالوا : يا محمد أرضيت بهؤلاء الأعبد من قومك ، أفنحن
الصفحه ٤٣ : له :
أوصنا فقال : إن العلم والإيمان مكانهما من ابتغاهما وجدهما فالتمسوا العلم عند
أبي الدرداء وسلمان
الصفحه ٩٣ : الحرف والمكاسب ، لا يتفرغون للاجتماع إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم والاستماع (١) منه في عامة النهار
الصفحه ٤٦٧ : غائب ، فضرب مثل الذي معرفة حسنه بالعقل [وهو غائب بالذي
معرفة حسنه حس ومشاهدة فالإيمان حسن وغائب ضرب
الصفحه ٢٠٦ : ) مشيئة قهر وجبر ؛ لأنه لا يكون في حال الجبر والقهر
إيمان ولا كفر ؛ إنما يكون ذلك في حال الاختيار والطوع
الصفحه ٣٣٦ : إِبْراهِيمَ
حَنِيفاً وَما كانَ مِنَ الْمُشْرِكِينَ (١٦١) قُلْ إِنَّ صَلاتِي
وَنُسُكِي وَمَحْيايَ وَمَماتِي
الصفحه ٤٧٠ : (٤) ـ رحمة الله عليه ـ : النصيحة : هي النهاية من صدق
العناية ، ثم أخبر أنه يبلغهم رسالات به (٥) ، ولم يبين
الصفحه ٥ :
بالعجز والضعف عن أن
يكون ينشئ من العظام البالية خلقا.
وقوله ـ عزوجل ـ : (الَّذِي خَلَقَ
الصفحه ٧٢ : ـ عزوجل ـ : (وَلا مُبَدِّلَ
لِكَلِماتِ اللهِ) هو ما ذكرنا من النصر لهم ، واستئصال قومهم ، وما
أوعدهم من
الصفحه ١٤٥ : قَوْمِهِ نَرْفَعُ دَرَجاتٍ مَنْ نَشاءُ إِنَّ رَبَّكَ
حَكِيمٌ عَلِيمٌ)(٨٣)
(وَحاجَّهُ قَوْمُهُ) ذكر محاجة
الصفحه ١٧٤ : وأعوانه الذين معه من
__________________
ـ الجالس في أسفل
الوادي يرى على ارتفاع خمسة عشر مترا ، تقريبا