الصفحه ٤١٥ : ممن افترى على الله كذبا ، أجابوا على
ما عرفوا من السؤال ؛ وإلا ليس قولهم : لا أحد أظلم ، نفس قوله
الصفحه ٨ : بما ورد عليها من اعتراضات ، إلا أن إيراد هذه
الاعتراضات وتفصيلها لا يتسع له المجال هاهنا ، وإنما الذي
الصفحه ٨٢ : ـ : (وَإِذا مَسَّكُمُ
الضُّرُّ فِي الْبَحْرِ ضَلَّ مَنْ تَدْعُونَ إِلَّا إِيَّاهُ) [الإسراء : ٦٧] وكقوله
الصفحه ٣٦٠ : يكتبون ما أبدوه وأظهروه ؛ كقوله : (ما يَلْفِظُ مِنْ
قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ) [ق : ١٨
الصفحه ٥٠٣ : ، فالاستثناء اللفظي هو :
الإخراج من متعدد ب «إلا» ، أو إحدى أخواتها ، ويلحق به في الحكم الإخراج ب «أستثني
الصفحه ٤٤٩ : المخلوقات ، ولا يقصدون إلا الوصول إلى
السمو بربهم عن شائبة الحادثات ؛ لأنهم عرفوا من دينهم الكريم أن المعبود
الصفحه ١٩٨ :
المعنى أخص من الرؤية المطلقة وإلا لزم الاشتراك وهو خلاف الأصل ، نعم قد يكون
الإدراك مجازا عن الرؤية
الصفحه ٤١١ : إله
إلا الله ، فإذا قالوها عصموا مني دماءهم وأموالهم إلا بحقها» (٣) ، فكل ما صار معصوما بالإسلام من
الصفحه ٣٨٢ :
الْخُلْدِ
وَمُلْكٍ لا يَبْلى) ، وقوله : (إِلَّا أَنْ تَكُونا
مَلَكَيْنِ أَوْ تَكُونا مِنَ
الصفحه ٤٠٦ : أن المفروض من الستر
هو ما يستر به العورة ، وأما غيره فإنما هو على دفع الأذى والتجمل.
ألا ترى أنه
الصفحه ٤٢١ :
الجنة ، ثم أخبر أنها في السماء.
ألا ترى (١) أنه قال : (وَلا يَدْخُلُونَ
الْجَنَّةَ) [كأنه قال
الصفحه ٣٣٣ : يكون منه تلك الخيرات جزاء لما أنعم عليه وشكرا له ، ولا
جزاء للجازي إلا من جهة الإفضال والإكرام.
وأما
الصفحه ٤٥٢ : إلا محال متفرقة ،
أعمرها كان الكرخ ، وخرب من الجانب الشرقي من الشماسية إلى المخرم ، وبني السور
على ما
الصفحه ٥٢٩ : الحجر والبحر ، ولله أن يمتحن عبده بما شاء من
أنواع المحن ، وإلا كان قادرا أن يفلق البحر على غير الأمر
الصفحه ٤٠ : (٣) ، فإن أجابوك فقالوا : الله ، وإلا فقل لهم : الله أكبر
شهادة من خلقه أني رسوله ، والله شهيد بيني وبينكم