الصفحه ٣٢٦ : تَبْتَئِسْ بِما كانُوا
يَفْعَلُونَ) [هود : ٣٦] : آيسه الله عن إيمان قومه إلا من قد آمن ، ونهاه أن يحزن
الصفحه ٢١٢ : إِلَيْكُمُ
الْإِيمانَ وَزَيَّنَهُ فِي قُلُوبِكُمْ وَكَرَّهَ إِلَيْكُمُ الْكُفْرَ
وَالْفُسُوقَ وَالْعِصْيانَ
الصفحه ٢١٧ :
الإيمان لو جاءتهم تلك الآيات ؛ فلا يؤمنون ؛ كما حلنا بينهم وبين الإيمان
أول مرة.
ويحتمل وجها
الصفحه ٥٣١ : ،
وعبادته وحده لا شريك له ، وإلى الإيمان بملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر وما
فيه من بعث وجزاء ، وإلى إقامة
الصفحه ٥٤٩ :
وليس من عمل السحر ، ولكن آية سماوية إذ (١) لو كان سحرا لتكلفوا في دفعه ، واشتغلوا بالسحر على ما
الصفحه ١٩٣ :
__________________
ـ عيسى أو بنفسه وإما
ألا يقولوا بشيء من ذلك وحينئذ فإما أن يقولوا أعطاه
الصفحه ٣٧٢ :
لما علم منه أنه يختار الغواية والضلال.
وقوله عزوجل : (لَأَقْعُدَنَّ لَهُمْ) [هو المكث] ليس على
الصفحه ٣٧٣ :
مِنَ السَّماءِ)
[سبأ : ٩] دخل «ما فوق» بذكر ما بين أيديهم ، ودخل «ما تحت» بذكر ما خلفهم ؛ فعلى
الصفحه ١٩ : يوم القيامة» يريد : لاضطرار
الناس إلى الإيمان به إلى يوم القيامة.
وذكر ذلك على سبيل الرجاء ؛ لعدم
الصفحه ٥٣٧ : وقت ،
ويبتهل إليه في كل ساعة ؛ لئلا يسلب الإيمان لكسب يكتسبه ؛ إذ الأنبياء والرسل ـ عليهمالسلام
ـ مع
الصفحه ٥٠٤ : المشيئة ، وذلك أن من علم الله منه أنه يختار الكفر ، ويؤثر ذلك
على فعل الإيمان والطاعة ـ يشاء ذلك له على
الصفحه ٩٢ : أولئك ، ليتألفهم فيقودهم
ذلك إلى الإيمان ، فنهاه الله عن إمضاء ذلك الهم.
وما أورده الرازي من كونه
الصفحه ٤٩٨ :
ويخوفونهم ؛ فعلى هذا
التأويل يكون معنى قوله : (مَنْ آمَنَ بِهِ)
على وجود الإيمان
الصفحه ١٤٣ :
المؤمنين من أهل البيت وغيرهم عن ذلك ، بل كانوا من أعظم الناس تصديقا وتحقيقا
للإيمان ، وكان دينهم التقوى
الصفحه ٢٠٤ :
الاختلاف فيه ؛ لاختلاف قول (١) كان من الكفرة لرسول الله ؛ منهم من يقول : [(إِنَّما يُعَلِّمُهُ