الصفحه ٤٩٢ : .
السابع : أنه مثل البندقة.
روى ابن حبان في صحيحه من طريق إسحاق بن
إبراهيم قاضي سمرقند : حدثنا ابن جريج
الصفحه ٥٤٠ :
والثاني : أن
البشر جبلوا على حبّ السماع للأخبار (١) والأحاديث ، وحبب ذلك في قلوبهم حتى إن واحدا
الصفحه ٤٩٣ :
__________________
ـ قال الحافظ أبو الحسن الهيثمي في «موارد
الظمآن إلى زوائد ابن حبان» بعد أن
الصفحه ٩٨ :
يَعْلَمُها إِلاَّ هُوَ وَيَعْلَمُ ما فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَما تَسْقُطُ
مِنْ وَرَقَةٍ إِلاَّ يَعْلَمُها
الصفحه ٥٣٣ : مَكَرْتُمُوهُ فِي الْمَدِينَةِ
لِتُخْرِجُوا مِنْها أَهْلَها فَسَوْفَ تَعْلَمُونَ (١٢٣) لَأُقَطِّعَنَّ
الصفحه ٥١٤ : كذبوا من قبل ؛ لأن تركهم
الإيمان وتكذيبهم الرسل ليس لما لم يكن لهم الآيات ، ولكن للتعنت ، فأخبر أنهم وإن
الصفحه ٣٩٥ :
وقيل (١) : العفاف.
وقيل (٢) : الحياء.
وقيل (٣) : الإيمان ، فكله واحد (٤) ، أي : كل ما ذكر من
الصفحه ٥٣٥ : لعله إذا فعل بهم بما أوعد من العقوبات لم يقدروا على التصبر (٣) ، [على ذلك](٤) فيتركون الإيمان ؛ لذلك
الصفحه ٥٥ : بِآياتِ رَبِّنا
وَنَكُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ) أنهم قد عرفوا أن الإيمان هو التصديق لوجهين :
أحدهما
الصفحه ٣٦٥ : أسلم ، فقد قبلها
ولم يكن عليه في ذلك الوقت إلا القبول ؛ لذلك لم يؤاخذ بما كان منه من الأعمال.
وأما
الصفحه ٣١٩ : رَبِّكَ لا يَنْفَعُ نَفْساً إِيمانُها
لَمْ تَكُنْ آمَنَتْ مِنْ قَبْلُ أَوْ كَسَبَتْ فِي إِيمانِها خَيْراً
الصفحه ٢٢٠ : (ما كانُوا لِيُؤْمِنُوا إِلَّا أَنْ
يَشاءَ اللهُ) لهم الإيمان فيؤمنوا ، وفيه ما ذكرنا من الدليل أن
الصفحه ١٥٠ : الشرك ، وإلا احتمل الظلم ما دون الشرك أن من
لم يظلم ولم يذنب [فهو في أمن](٣) من الله ، ومن ارتكب ذنبا أو
الصفحه ٣١٤ :
: المحرمات جملتها ، فما ظهر منها : فيما بينهم وبين الخلق ، وما بطن : فيما بينهم
وبين الله تعالى.
وقيل
الصفحه ٣٦٤ : مطيع يومئذ فهو حق.
ويحتمل أن يكون
الوزن الحدود ، والتقدير كقوله : (وَأَنْبَتْنا فِيها
مِنْ كُلِّ شَيْ