الصفحه ١٥٦ : لا بالوضع ، ولا يجوز نزع الألف
واللام منها إلا في نداء أو إضافة ، وجمعها مدن ومدن ومدائن ، بهمز ودونه
الصفحه ١٥٣ : لأنه لا عقب
لآدم إلا من نوح صلىاللهعليهوسلم.
وأثنى الله تعالى عليه في عدة آيات. قال
ابن قتيبة
الصفحه ١٩ : بانقراض أعصارهم ، فلا يشاهدها إلا من حضرها. ومعجزة
القرآن مستمرة إلى يوم القيامة. وخرق العادة في أسلوبه
الصفحه ٤٦٨ : إِلَّا مَنْ قَدْ آمَنَ) [هود : ٣٦].
وقوله ـ عزوجل ـ : (عَذابَ يَوْمٍ
عَظِيمٍ).
هو يوم عظيم
للخلق
الصفحه ١٠٧ : مخرج العموم بقوله : (رُسُلُنا) ، والمراد منه الخصوص ؛ ألا ترى (٨) أنه قال في آية أخرى : (قُلْ
الصفحه ٢٣٣ : توقد النار إلا من الحطب؟ فمن أين
لنا النار والحرارة والدفء إن نحن أشفقنا على الغصن اليابس والهشيم الجاف
الصفحه ١٥٥ : والفضل إلا كان ذلك إلى جميع الكفرة ، فالآية تكون مسلوبة
الفائدة على قولهم ؛ لأنه ذكر أنه يهدي من يشاء وهم
الصفحه ٣٤٥ : ؛ ليبين لأهل الكتاب والمشركين أن النبي الأمي (٢) العربي لم يعلم ما في الكتب الأعجمية إلا من عند الله
الصفحه ٧٩ : الآية على أن البهائم والطير ممتحنات ؛ حيث قال : (إِلَّا أُمَمٌ أَمْثالُكُمْ) ، ثم قال : (وَإِنْ مِنْ
الصفحه ٢٩٣ : ](١) سؤال ، وإلا مثل هذا الخطاب لا يستقيم على الابتداء.
فإن كان في
معهود فهو يخرج جواب ما كانوا يحرمون من
الصفحه ٣١٠ : بين الذي
حرم عليهم فقال : (أَلَّا تُشْرِكُوا
بِهِ شَيْئاً).
الشرك حرام
بالعقل ، ويلزم كل من عقل
الصفحه ٣٤٦ : بهيمة ، أو قلت الشعر
من قبل نفسي ، أي من جهة نفسي ، فخرج به ما قاله حاكيا عن غيره إلا عن نفسه ، كما
في
الصفحه ٣٠٧ :
يَخْرُصُونَ) [الأنعام : ١١٦]
أي : ما هم إلا
يخرصون ويكذبون في ذلك ، ليست لهم حجة ولا بيان على ما يدعون من
الصفحه ٣٩ : : (كُلُّ شَيْءٍ هالِكٌ
إِلَّا وَجْهَهُ) [القصص : ٨٨] ، فإن المستثنى يجب أن يدخل تحت
المستثنى منه ، وذلك لأن
الصفحه ١١٢ : ثنتين ، وأبي أن يرفع عنهم
اثنتين : دعوت الله أن يرفع عنهم الرجم من السماء والخسف من الأرض ، وألا يلبسهم