الصفحه ٢٩٧ :
كثيرة.
ولهذه الأقسام أمثلة كثيرة ذكرها
المحدثون في كتب الاصطلاح ، فلتنظر من هناك.
ينظر : البحر
الصفحه ٣٢٤ : .
__________________
ـ عليهم فإن الروح
تخلص من الجسد فيكون البعث بها فقط ، ولهم مراء عجيبة في مصير الروح بعد مفارقتها
الجسد
الصفحه ٤٦٩ :
الْعالَمِينَ) [المطففين : ٦] وهو عظيم للخلق على ما وصف.
وقوله ـ عزوجل ـ : (قالَ الْمَلَأُ مِنْ
الصفحه ٥٠٦ : الكبراء والرؤساء للسفلة : لئن اتبعتم شعيبا في دينه
وما يأمركم به من وفاء الحق للناس ، فإنكم إذا لخاسرون
الصفحه ٥٣١ : قال له : (إِنِّي رَسُولٌ مِنْ رَبِّ الْعالَمِينَ) [الأعراف : ١٠٤] ، فلا يحتمل أن يشكل عليه قولهم
الصفحه ٥٥٣ : ـ عزوجل ـ : بما صبروا يحتمل : بما صبروا على أذى فرعون ،
ويحتمل : بما صبروا من أداء ما أوجب (٤) عليهم
الصفحه ١٢٦ : ).
قيل (١) : هذا صلة قوله : (قُلْ أَنَدْعُوا مِنْ
دُونِ اللهِ ما لا يَنْفَعُنا وَلا يَضُرُّنا وَأَنْ
الصفحه ١٧٠ : من الأمور. أما
ترى أن كثرة أسماء الأسد دلت على كمال قوته ، وكثرة أسماء القيامة دلت على كمال
شدتها
الصفحه ٢٦٨ : ما أحل لهم وقتل أولادهم
، فما حسن عليهم الشركاء وزين لهم من تحريم ما أحل لهم وقتل أولادهم غلب على
الصفحه ٢٧١ :
لما كان](١) من البحيرة ، والسائبة ، ونحوهما.
وقوله ـ عزوجل ـ : (وَأَنْعامٌ حُرِّمَتْ
ظُهُورُها
الصفحه ٣٤٤ : في حال مرضه ، والابتلاء من الله ـ تعالى ـ على وجهين :
إما أمرا
بالشكر على ما أنعم.
أو صبرا على ما
الصفحه ٤٣٠ : أَنْتُمْ تَحْزَنُونَ)(٤٩)
قوله ـ عزوجل ـ : (وَبَيْنَهُما حِجابٌ).
يشبه أن يكون
ما ذكر من الحجاب ما ذكر
الصفحه ٤٨٤ :
__________________
ـ قوله : (وَقَدْ بَلَغْتُ مِنَ
الْكِبَرِ عِتِيًّا)
أي حالة لا سبيل إلى إصلاحها بالنسبة لضعفي ومداواته إلى
الصفحه ٥٣٠ : وعصيهم.
وقيل : (تَلْقَفُ ما يَأْفِكُونَ) ما جاءوا به من الكذب.
وقوله ـ عزوجل ـ : (فَوَقَعَ الْحَقُ
الصفحه ١٩٠ : : الصلاة ، باب :
النهي عن الصلاة في هاتين الساعتين ، وحين تقوم الظهيرة حتى تميل ، كلهم من طريق
مالك عن زيد