الصفحه ٢٢٤ : من زخرف القول
الذي يوافق هواهم ، وكل من ظفر بما يوافق هواه (٢) فإنه يرضى به ؛ كقوله : (إِنَّ
الصفحه ٢٧٢ : وَالرُّمَّانَ مُتَشابِهاً وَغَيْرَ مُتَشابِهٍ كُلُوا مِنْ
ثَمَرِهِ إِذا أَثْمَرَ وَآتُوا حَقَّهُ يَوْمَ حَصادِهِ
الصفحه ٢٨٨ :
ثم اختلف فيه :
قال بعضهم (١) : الحمولة : ما يحمل عليها أنشأها للحمل ، والفرش :
الصغار منها التي
الصفحه ٣٠٦ :
وإنما استدلوا
بالرضا من الله والإذن فيه بما كانوا يخوفون إياهم (١) الهلاك والعذاب بصنيعهم الذي
الصفحه ٤١٨ : لهؤلاء الأتباع](١)(ادْخُلُوا فِي أُمَمٍ قَدْ خَلَتْ مِنْ
قَبْلِكُمْ مِنَ الْجِنِّ وَالْإِنْسِ فِي
الصفحه ٤٢٧ :
إلى ذلك ؛ وأعدها (١) لهم في الآخرة ترغيبا منه لهم في ذلك ، والله أعلم.
وقوله ـ عزوجل
الصفحه ٤٩٦ :
ولم يؤخذ عليه كذب قط ، وقد كان نشأ بين أظهرهم ، وغير ذلك من الأعلام التي
كانت في نفسه ظاهرة لقومه
الصفحه ٥١٣ : ، وهو ما نفي عنهم من السمع والبصر
والعقل لما لم ينتفعوا به.
ويحتمل على غير
إسقاط [أو] كأنه قال : أو لم
الصفحه ٥٥٢ : بالجوهر ، والخلقة ،
وعلى الجن بالرسالة والنبوة والمنافع ، وعلى جوهرهم من بني آدم بالرسالة والحكمة
والملك
الصفحه ٥٤ :
وقيل : قوله : (بَدا لَهُمْ ما كانُوا يُخْفُونَ مِنْ
قَبْلُ) وذلك أنهم حين قالوا : (وَاللهِ
الصفحه ٨٥ :
أو زين لهم
الشيطان ما كانوا يعملون من الشرك والتكذيب ، ويقول لهم : إن الذي أنتم عليه حق.
وقوله
الصفحه ١٢٨ :
الرجل قد يتنفس وهو لا يشعر به ، فذكر هذا لسرعة نفاذ الساعة ؛ لأنه ليس
شيء أسرع جريانا ونفاذا من
الصفحه ١٦٩ :
ويجليها ، وهدى من الضلالات ، أي : بيانا ودليلا من الحيرة والهلاك ،
وبالله العصمة والنجاة.
وقوله
الصفحه ١٨٥ : ؛ لأن من انتفع بشيء يصير ذلك له ؛
لذلك ذكر لقوم يعلمون ؛ لأنهم إذا لم ينتفعوا بها لم تصر الآيات لهم
الصفحه ٢١١ :
وقيل (١) : فلما نزل قوله : (وَلا تَسُبُّوا
الَّذِينَ يَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللهِ فَيَسُبُّوا