الصفحه ٤٣٥ : ؛
كقوله : (وَقالُوا لَنْ
يَدْخُلَ الْجَنَّةَ إِلَّا مَنْ كانَ هُوداً أَوْ نَصارى) [البقرة : ١١١] ، لم يكن
الصفحه ٣٢٦ : مِنْهُ) [التوبة : ١١٤] ، وكما قال لنوح : (أَنَّهُ لَنْ
يُؤْمِنَ مِنْ قَوْمِكَ إِلَّا مَنْ قَدْ آمَنَ فَلا
الصفحه ٣٣٠ : الشياطين ولعنهم ، والتحرز من غوائلهم وشرهم
، وذكر ما أعد الله لهم من العذاب ، وهذه لا تكون إلا لمن خالف
الصفحه ٧٨ : بشاة مسمومة فأكل منها فقيل : ألا نقتلها؟ قال لا. فما
زلت أعرفها في لهوات رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٠٢ :
التي (٢) بها (٣) تحيا (٤) النفس : فإنه لا يقبض ذلك منه إلا عند انقضاء أجله وهو
الموت.
وقالت الفلاسفة
الصفحه ٢٩٩ : ، لا يحل
التناول منها إلا في حال الاضطرار.
وفي قوله : (أَوْ دَماً مَسْفُوحاً).
دلالة أن
المحرم من
الصفحه ١٧ :
قوله تعالى : (وَما تَأْتِيهِمْ
مِنْ آيَةٍ مِنْ آياتِ رَبِّهِمْ إِلاَّ كانُوا عَنْها مُعْرِضِينَ
الصفحه ٤٧٧ : ، وإلا كانت لهم ذنوب
وخطايا يستحقون بها العذاب ، لكنه أنجاهم برحمة منه وفضل (٧) ، والله أعلم.
وفيه : أن
الصفحه ١٤٧ : عكرمة أنه كان يكنى أبا الضيفان وأن
تجارة إبراهيم في البز وأن النار لم تنل منه إلا وثاقه لتنطلق يداه
الصفحه ٥٠٧ : ، حتى قالوا : لبثنا يوما
أو بعض يوم ، وقوله : (كَأَنْ لَمْ
يَلْبَثُوا إِلَّا ساعَةً مِنَ النَّهارِ
الصفحه ٥٣٦ : يَدْعُونَنِي إِلَيْهِ وَإِلَّا تَصْرِفْ
عَنِّي كَيْدَهُنَّ أَصْبُ إِلَيْهِنَّ وَأَكُنْ مِنَ الْجاهِلِينَ
الصفحه ٣٦٨ : الآيات ولم يكن من إبليس إلا كل سوء (٣) ، وقال أيضا : خلق الملائكة من نور وإبليس من نار على
ما ذكر
الصفحه ٣٤٠ : إِلَّا هِيَ أَكْبَرُ مِنْ أُخْتِها) [الزخرف : ٤٨] : هو على الوصف بغاية العظم ، ليس على أن بعضها أكبر
الصفحه ٢٣٤ : منى : (ألا إن الذكاة في الحلق واللبة).
ومنها ما روي عن أبي ثعلبة الخشني أنه
جاء إلى رسول الله
الصفحه ٨٣ :
كقوله ـ تعالى ـ : (وَإِذا مَسَّكُمُ
الضُّرُّ فِي الْبَحْرِ ضَلَّ مَنْ تَدْعُونَ إِلَّا إِيَّاهُ) [الإسرا