الصفحه ٣١٣ :
__________________
ـ دين من الأديان.
وأما نكاح الأخوات ، فنقل أنه كان مباحا
في زمن آدم
الصفحه ٣٨٨ : بالخطإ والنسيان فيما بينها وبين
ربها ، فرفع الله تعالى الحرج عن هذه الأمة في ذلك ؛ تفضلا منه علينا من بين
الصفحه ٣٩٧ :
ذكر من نزع اللباس وإبداء العورة وهو ما ذكر.
وقوله ـ عزوجل ـ : (إِنَّهُ يَراكُمْ
هُوَ
الصفحه ٤٩٧ :
قال بعض أهل
التأويل : قوله : (ذلِكُمْ خَيْرٌ
لَكُمْ) ، أي : وفاء الكيل والميزان خير لكم من
الصفحه ٥١٤ :
أجاب الله لمن حمده ، أي : دعاءه.
وقوله ـ عزوجل ـ : (تِلْكَ الْقُرى
نَقُصُّ عَلَيْكَ مِنْ
الصفحه ٢٥٩ : ).
الآية تنقض على
المعتزلة قولهم ؛ لأن الولاية [إنما تكون بأفعالهم ثم أضاف الولاية إلى نفسه دل
أنه من الله
الصفحه ٣٤٣ : على معرفة منشئهم وخالقهم ؛ لأنه لو أنشأهم جميعا معا
ـ لم يعرفوا أحوال أنفسهم وتغيرهم من حال إلى حال
الصفحه ٣٤٧ :
بتأليف يعجز عنه من دون الله ؛ ليبين لهم أنه من عند الله ، فأنف (١)
قومه ، وأبوا أن يستمعوه واستكبروا عليه
الصفحه ٣٤٨ : .
ثم ابتدأ فقال
: (كِتابٌ أُنْزِلَ
إِلَيْكَ).
يقول : كتاب من
ربك ؛ لتنذر به عباده.
(فَلا يَكُنْ فِي
الصفحه ٣٥٦ :
التحليل
والتحريم.
وقوله : (اتَّبِعُوا ما أُنْزِلَ إِلَيْكُمْ مِنْ
رَبِّكُمْ).
أمر المؤمنين
الصفحه ٤٤١ :
بعض في المنافع مع جميع (١) الأضداد التي من طبعها التنافر في أصل ما ذكر حتى صارت
كالأشكال ، بعد أن
الصفحه ٥٣٨ :
من ترك عبادة فرعون وخدمته.
(وَيَذَرَكَ
وَآلِهَتَكَ) وقد قرئ (١) : بآلهتك فمن قرأه
الصفحه ٥٤٢ : موسى أنهم يقولون : إن ما أصابهم
من البلايا والشدائد إنما كان لسببه ولمكانه ، فقالوا ذلك له اعتذارا منهم
الصفحه ٩ :
__________________
ـ الثاني أخص ، ولا
يلزم من وجود الأعم وجود الأخص ؛ كما لا يلزم من امتناع
الصفحه ١٣١ : وَالْأَرْضِ) من الملك ؛ وكذلك قال أبو عبيدة (١) ، وهو كجبروت ورحموت ورهبوت ؛ فكذلك ملكوت.
وأصله : ما ذكر
من