الصفحه ٤٤١ :
بعض في المنافع مع جميع (١) الأضداد التي من طبعها التنافر في أصل ما ذكر حتى صارت
كالأشكال ، بعد أن
الصفحه ٤٥٧ :
على حالة منها بأضدادها ، وفي ذلك الجهل باللذات والآلام ، فيجب بذلك
اختلاف الأحوال ، وعلى ذلك جرى
الصفحه ٤٥٨ :
الليل والنهار ، ولكن (١) الله سبحانه أظهر لهم من قدرته ، وعظيم حكمته بما بسط
لهم [الأرض] بغلظها
الصفحه ٥٣٨ :
من ترك عبادة فرعون وخدمته.
(وَيَذَرَكَ
وَآلِهَتَكَ) وقد قرئ (١) : بآلهتك فمن قرأه
الصفحه ٥٤٢ : موسى أنهم يقولون : إن ما أصابهم
من البلايا والشدائد إنما كان لسببه ولمكانه ، فقالوا ذلك له اعتذارا منهم
الصفحه ٤ :
والتسبيح (١) : هو تمجيد الرب وتنزيهه عما قالت الملحدة (٢) فيه من الولد وغيره (٣).
والتهليل
الصفحه ٩ :
__________________
ـ الثاني أخص ، ولا
يلزم من وجود الأعم وجود الأخص ؛ كما لا يلزم من امتناع
الصفحه ٣٦ : الباء للمقابلة وهي الداخلة
على الأعواض كاشتريته بألف ، ومنه (ادْخُلُوا
الْجَنَّةَ بِما كُنْتُمْ
الصفحه ٨٣ : ما تشركون بالله من الآلهة ؛ فلا تدعونهم
أن يكشفوا عنكم؟
وقوله ـ عزوجل ـ : (وَلَقَدْ أَرْسَلْنا
إِلى
الصفحه ١٠٩ : ليعذب كما روي : «من نوقش الحساب عذب» (٢) وهو أسرع الحاسبين ؛ لأنه (٣) لا يحاسب عن حفظ ولا تفكر ، ولا
الصفحه ١٣١ : وَالْأَرْضِ) من الملك ؛ وكذلك قال أبو عبيدة (١) ، وهو كجبروت ورحموت ورهبوت ؛ فكذلك ملكوت.
وأصله : ما ذكر
من
الصفحه ١٣٧ : كان ، وقوله : (يُخْرِجُهُمْ مِنَ
الظُّلُماتِ إِلَى النُّورِ) [البقرة : ٢٥٧] لا أن كانوا من قبل في
الصفحه ١٦٧ :
وذكر في بعض
القصة أنها نزلت في شأن مالك بن الصيف (١) ، وكان من أحبار اليهود ، وكان سمينا فدخل على
الصفحه ١٩٢ :
__________________
ـ صاحبة وإنما الذي نقل هو أن طائفة من النصارى قالت (المسيح ابن الله)
وطائفة
الصفحه ٢٠٢ :
تعالى : (بَلِ الْإِنْسانُ
عَلى نَفْسِهِ بَصِيرَةٌ) [القيامة : ١٤] ، أي : بل الإنسان من نفسه بصيرة