الصفحه ١٧٨ : ) بمعنى (بعد) ، فيكون من الأضداد ، أي : أنه مشترك اشتراكا
لفظيا يستعمل للوصل والفراق ك (الجون) للأسود
الصفحه ٢٤٢ :
من كان له حق التناول
من مال آخر بغير بدل ، ثم إذا نهى أو منع (١) يلزمه البدل دل أنه
الصفحه ٢٤٤ : عليه
محرما في حادث الوقت ، وكذلك وجد كلّ ذي ناب من السباع وذي مخلب من الطير (٧) محرما في حادث الأوقات
الصفحه ٢٥٧ :
وقوله ـ عزوجل ـ : (وَيَوْمَ
يَحْشُرُهُمْ جَمِيعاً).
يعني : من تقدم
ذكره من الجن ، والإنس ، أو
الصفحه ٢٥٩ : ).
الآية تنقض على
المعتزلة قولهم ؛ لأن الولاية [إنما تكون بأفعالهم ثم أضاف الولاية إلى نفسه دل
أنه من الله
الصفحه ٣٠١ :
بالإجماع لأنه من الطيبات ولأن الصحابة رضي الله عنهم قضوا فيه إذا قتله المحرم أو
في الحرم ببدنة روي ذلك عن
الصفحه ٣١٢ : نَرْزُقُكُمْ
وَإِيَّاهُمْ).
أي : على ما
يخرج لكم من الزرع والثمار ، [والنبات](٥) فرزقكم من ذلك ، فعلى ذلك
الصفحه ٣٤٣ : على معرفة منشئهم وخالقهم ؛ لأنه لو أنشأهم جميعا معا
ـ لم يعرفوا أحوال أنفسهم وتغيرهم من حال إلى حال
الصفحه ٣٤٧ :
بتأليف يعجز عنه من دون الله ؛ ليبين لهم أنه من عند الله ، فأنف (١)
قومه ، وأبوا أن يستمعوه واستكبروا عليه
الصفحه ٣٤٨ : .
ثم ابتدأ فقال
: (كِتابٌ أُنْزِلَ
إِلَيْكَ).
يقول : كتاب من
ربك ؛ لتنذر به عباده.
(فَلا يَكُنْ فِي
الصفحه ٣٤٩ : الحروف المقطعة خطابات من الله
خاطب بها رسله ـ وهم خواصه ـ يفهمونها ولا يفهمها غيرهم ، ثم وجه فهمهم يكون
الصفحه ٣٥٢ :
وقال الفراء :
يحتمل أن تكون هذه الحروف المقطعة المتفرقة التي أنزلها من أب ت ث إلى آخرها كأنه
قال
الصفحه ٣٥٦ :
التحليل
والتحريم.
وقوله : (اتَّبِعُوا ما أُنْزِلَ إِلَيْكُمْ مِنْ
رَبِّكُمْ).
أمر المؤمنين
الصفحه ٣٨٠ : بكر
الكيساني : إنه قد وقع عند آدم أن الشجرة التي نهاه ربه أن يتناول منها هي المفضلة
على جميع الشجر
الصفحه ٤٢٦ :
فينزع في الآخرة ما كان في قلوبهم من غش بعضهم لبعض في الدنيا من العداوة
والقتل الذي كان بعد رسول