الصفحه ٤٤٢ :
يخلو كل جزء منها ؛ إذ جملة الأفعال عن العواقب ، والواحد منها إذا خرج
يصير عبثا وسفها ، فثبت بالذي
الصفحه ٢٢ : أعلم ـ [أن](١) يأتيهم وينزل بهم ما نزل بالمستهزئين ، [وإلا كان أتاهم
أنباء ما نزل بالمستهزئين
الصفحه ٦٤ : منهم أنهم يعودون إلى ما كانوا من قبل ، فيستدلون بظاهر هذه الآية على أن
الله لا يفعل بالعبيد إلا الأصلح
الصفحه ٢٣١ : من ترك الأكل مما ذكر اسم الله عليه بقوله : (وَما لَكُمْ أَلَّا تَأْكُلُوا مِمَّا
ذُكِرَ اسْمُ اللهِ
الصفحه ٤٧٨ : آلاءَ
اللهِ وَلا تَعْثَوْا فِي الْأَرْضِ مُفْسِدِينَ (٧٤) قالَ الْمَلَأُ
الَّذِينَ اسْتَكْبَرُوا مِنْ
الصفحه ٤٣٨ : صلىاللهعليهوسلم من نزول بأس الله بهم ، أي : لا يؤمنون إلا بعد وقوع
البأس بهم ، لكن لا ينفعهم إيمانهم في ذلك الوقت
الصفحه ١٧٩ :
ومن قرأ بالنصب
(١) يقول : لقد تقطع ما كان بينكم (٢) من الوصل.
يخبر عزوجل عن قطع ما كان بينهم
الصفحه ٣٦٧ : قُلْنا لِلْمَلائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلاَّ
إِبْلِيسَ لَمْ يَكُنْ مِنَ السَّاجِدِينَ (١١
الصفحه ٣٣١ : آمَنَتْ مِنْ قَبْلُ أَوْ كَسَبَتْ فِي إِيمانِها خَيْراً) ، أي : لا ينفع نفسا إيمانها إذا لم تعزم ألا ترتد
الصفحه ٢٨ : ) [المؤمنون : ٢٤] و (ما أَنْتُمْ إِلَّا
بَشَرٌ مِثْلُنا) [يس : ١٥] وغير ذلك من الكلام ، لكنا لا نفعل حتى لا
الصفحه ٣٥ : بالرحمة في الأزل (١) ، فعلى قولهم يكون قول رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «إلا أن يتغمدني الله برحمته
الصفحه ١٠٠ : ما ذكر.
وقوله ـ عزوجل ـ : (وَلا رَطْبٍ وَلا
يابِسٍ إِلَّا فِي كِتابٍ مُبِينٍ ...) [الآية
الصفحه ١٢٧ :
قد ذكرنا أن
قوله : (كُنْ) هو أوجز كلام في لسان العرب يعبر به فيفهم منه ، لا أن
كان من الله كاف أو
الصفحه ٢٣٦ : ظاهر الآية ، وإن كان يقتضي
شمولها لمتروك التسمية نسيانا ، إلا أن الشارع جعل الناسي ذاكرا لعذر من جهته
الصفحه ١١ :
__________________
ـ الآخر ، لكن وجود مثلين لا يتميز
أحدهما عن الآخر باطل ؛ فما أدى إليه من