الصفحه ١١٣ : الشرك من أهل الكتاب : فهما (٢) الخسف في الأرض ، والحجارة من السماء.
ثم اختلف في
قوله : (عَذاباً مِنْ
الصفحه ١١٥ :
__________________
ـ في سويسرا عام
١٨٩٧.
ولليهود تسعة وثلاثون سفرا من أسفارهم
معتمدة يطلق
الصفحه ١٣٢ : .
(مَلَكُوتَ
السَّماواتِ وَالْأَرْضِ) : الملك في الحقيقة من الوجه الذي يكون آية للإيقان
ودليلا للإحاطة بالحق
الصفحه ١٣٥ : تضر ، علم أن مثلها لا يحتمل أن يكون يخلق ما ذكر ، وأن
الذي ذلك فعله لعلي عظيم ، يجب طلب معرفته من
الصفحه ١٦٣ : زوجنيها إن لم يكن لك بها
حاجة ، فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم
: هل عندك من شيء تصدقها إياه فقال : ما
الصفحه ١٦٨ :
وقوله ـ عزوجل ـ : (قُلْ مَنْ أَنْزَلَ
الْكِتابَ الَّذِي جاءَ بِهِ مُوسى نُوراً وَهُدىً لِلنَّاسِ
الصفحه ٢٧٥ : الأغنام ، وزكاة الزروع والثمار ، وهكذا ، وحدد
لكل نوع من هذه الأنواع مقدارا معينا.
ويهمنا هنا أن نتحدث
الصفحه ٣٣٣ :
من الناس من
صرف [تأويل قوله](١) : (لَسْتَ مِنْهُمْ) ، أي : لست أنت من (٢) قتالهم في شي
الصفحه ٣٥٠ : هو إشارة في الصدر إلى المقصود وما قد يمت إليه من مصطلحات معينة على الكشف.
وقد فسر كل الحروف المقطعة
الصفحه ٣٦٢ : المؤمن شاب حسن اللون ،
طيب الريح ، فيقول : من أنت؟ فيقول : أنا عملك الصالح. وذكر عكسه في شأن الكافر
الصفحه ٣٧٨ :
وفيه أنه يجب
أن نكون على حذر من شر إبليس اللعين ؛ لئلا يجد فرصة علينا ؛ فإنه أبدا على [سلب
الصفحه ٣٨٥ : الحسن (٢) هن الكلمات التي تلقاها آدم (٣) من ربه ؛ بقوله (٤) : (فَتَلَقَّى آدَمُ
مِنْ رَبِّهِ كَلِماتٍ
الصفحه ٤٢٩ :
بعضهم بعضا لا يكون إلا بحيث يكون بعضهم قريبا من بعض ، وقد جاء في الأخبار
من وصف الجنة وسعتها ما
الصفحه ٤٣٥ :
قوله تعالى : (وَنادى أَصْحابُ
النَّارِ أَصْحابَ الْجَنَّةِ أَنْ أَفِيضُوا عَلَيْنا مِنَ الْما
الصفحه ٤٨٥ :
، وخرج من بينهم حين علم أن العذاب ينزل بهم.
وقال يا قوم
لقد أبلغتكم رسالة ربي ونصحت لكم ، والنصيحة ما