الصفحه ٣١٥ :
أنتم من الأنعام وغيرها.
و (لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ) أي : لكي تنتفعوا بعقولكم.
أو نقول : إن
الصفحه ٣٣٥ :
ثم اختلف في
قوله : (مَنْ جاءَ
بِالْحَسَنَةِ فَلَهُ عَشْرُ أَمْثالِها) : قال بعضهم : [من جا
الصفحه ٨٦ : في هذا
الموضع على أثر ذلك الهلاك يخرج (١) على وجوه ، وإلا الحمد إنما يذكر على أثر ذكر (٢) الكرامة
الصفحه ٢٨٠ : تعالى إلا وأنا أعلم فيمن نزلت ،
وأين نزلت».
وقال أيوب : سأل رجل عكرمة عن آية من
القرآن فقال : نزلت في
الصفحه ٤٩٠ : لاختلاف المشاهد والمجالس.
وقوله ـ عزوجل ـ : (فَأَنْجَيْناهُ
وَأَهْلَهُ إِلَّا امْرَأَتَهُ كانَتْ مِنَ
الصفحه ٨٧ : أَرَأَيْتَكُمْ
إِنْ أَتاكُمْ عَذابُ اللهِ بَغْتَةً أَوْ جَهْرَةً هَلْ يُهْلَكُ إِلَّا
الْقَوْمُ الظَّالِمُونَ
الصفحه ٦٥ : ) [الجاثية : ٢٤].
ويحتمل أن هذا
القول كان من مشركي العرب لما لم يروا إلا الدهر ، ولم يشاهدوا غيره ، فظنوا
الصفحه ٦٩ :
فيركب ظهره ؛ فذلك قوله ـ تعالى ـ : (وَهُمْ يَحْمِلُونَ
أَوْزارَهُمْ عَلى ظُهُورِهِمْ أَلا ساءَ ما
الصفحه ١٤٨ : : (إِلَّا أَنْ يَشاءَ رَبِّي) إلا أن يبتليني ربي بشيء من المعصية ، فعند ذلك أكون في
مشيئته إن شاء عذبني
الصفحه ٤٠٤ : يرد قول من يقول بأن فرائض الله لا تلزم (٢) إلا بعد العلم بها والمعرفة.
قوله تعالى : (يا بَنِي آدَمَ
الصفحه ٤٤ : شُرَكاؤُكُمُ الَّذِينَ كُنْتُمْ
تَزْعُمُونَ (٢٢) ثُمَّ لَمْ تَكُنْ
فِتْنَتُهُمْ إِلاَّ أَنْ قالُوا وَاللهِ
الصفحه ٢١٩ :
يقول المعتزلة : إن المشيئة ـ هاهنا ـ مشيئة القهر والجبر ، وقد ذكرنا ألا يكون في
حال القهر والجبر إيمان
الصفحه ٤٨٩ : أَخْرِجُوهُمْ مِنْ قَرْيَتِكُمْ إِنَّهُمْ أُناسٌ
يَتَطَهَّرُونَ).
قوله : (وَما كانَ جَوابَ قَوْمِهِ إِلَّا
الصفحه ٥٢٥ :
من آيات رسالته
ونبوته ؛ لأنه لا يستفاد إلا بعلم من السماء وخبر منها ، وكذلك هذه الحرف والمكاسب
الصفحه ٣٩٠ :
__________________
ـ نقول : إن ما وقع
من آدم ـ عليهالسلام
ـ وهو أكله من الشجرة كان قبل نبوته