الصفحه ٤٤٤ : الرجوع إلى تواريخ نزول الآية ، والثاني هو : الرجوع إلى
الروايات عن الأئمة عليهمالسلام الواردة في الآية
الصفحه ٥٣٨ : قال في اليوم الثاني : «أكرم رجلا
زارك بالأمس» قاصدا ذاك الشخص ، حينئذ ، يكون هذا التنوين تنوين تمكين
الصفحه ٣٢٩ : اللهُ فِي أَرْحامِهِنَّ إِنْ كُنَّ يُؤْمِنَّ بِاللهِ
وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَبُعُولَتُهُنَّ أَحَقُّ
الصفحه ٣٠١ : ، لكن ، لا علاقة لها حينئذ
بوجوب الفحص عن المخصص.
٣ ـ اللسان الثالث : وهو لسان الرواية التي يقال فيها
الصفحه ١٣٣ :
الظهور الاستعمالي ، ولا في مرحلة المراد الجدي ، لأنّ المخصّص المتصل يكون من باب
التخصّص ، كما في «ضيّق فم
الصفحه ١٣٢ : رأسا ، وهذا الميزان لا يطبّق في باب العموم والخصوص
إذا أردنا الجمع بينهما ، لأنّه إذا جمعنا بينهما في
الصفحه ٢١٩ : الواحد في باب
الخبر مع الواسطة ، حيث أشكل في المقام ، بأنه كيف يكون خبر «الصفّار» حجة بالنسبة
لنا ، مع
الصفحه ٣٤٤ : تطبيقه على العام ،
لأنّ العام لم يعلم المراد الاستعمالي منه ، إذن ، فيكون هنا من باب التمسك
بالظهور في
الصفحه ٣٣٢ : كاشفية إمارة في
هذا المورد أضعف من كاشفيتها في المورد الآخر ، وحيث انّ حجية الإمارات من باب
الكاشفية
الصفحه ٤٠٤ : تحديدي وتضييقي في دائرة المستثنى منه ،
فيكون حاكما عليه ، ومعه لا تكافؤ بين الإطلاقين ليرجع إلى قواعد باب
الصفحه ٤٥٠ :
إذن فالبداء باب
من أبواب العبادة ، وهذا لا يتناسب مع فكرة الندم والجهل كما أشكلوا.
ومنها : إنّ
الصفحه ٥٤٣ :
العام في باب اللّام ، وهذا التعيّن الذهني الذي تفيده «لام الجنس» يكون مأخوذا في
مدلول لفظة «أسامة
الصفحه ١٦٤ : والثانية.
والمثال العملي
الحي لهذا ، يمكن تحصيله في باب الأصول العملية ، كما في عموم ، «كل شيء ظاهر حتى
الصفحه ٤٠٠ : ، فإرادة زيد منها
يحتاج إلى قرينة ، أي إنّ خصوصية الفرد منها تحتاج إلى قرينة أخرى تدل عليها.
وأمّا في باب
الصفحه ٤٠٣ : ، فلا بدّ من تطبيق قواعد باب التعارض على ما يأتي في كلامه
الثالث.
وهذا الكلام من
العراقي غريب.
أمّا